مع بدء درجات الحرارة بالارتفاع بشكل ملحوظ خلال الاسبوعيين الماضيين، بدأت محلات بيع الملابس في كربلاء بعرض أنواع مختلفة من الملابس الصيفية بتصاميم مبتكرة وألوان جميلة.
وقال بائع الملابس يوسف محمد لاذاعة العراق الحر"نحن نستورد الملابس من تركيا والصين وايران. الملابس التركية هي الأغلى، تليها من حيث الغلاء الملابس الايرانية ثم الصينية".
غير أن عددا من ذوي الدخل المحدود شكوا من ارتفاع اسعار الملابس بما يفوق قدرتهم على شرائها.
وقال المواطن علي حسن "ان الناس مجبرين على شراء الملابس لانها ضرورية، ولايمكن الاستغناء عنها، لكن ذوي الدخل المحدود هم الاكثر ضررا من غلاء اسعارها".
الى ذلك أكد عدد من الباعة في سوق الملابس بكربلاء "أن ارتفاع اسعار الملابس الجديدة ادى الى ازدهار تجارة الملابس المستعملة، او ما يعرف لدى العراقيين بالبالات، بعد سنوات من تراجع الاقبال على شراء الملابس المستعملة"
وقال طالب عباس وهو صاحب محل لبيع الملابس المستعملة وسط كربلاء "إن الاقبال على شراء الملابس المستعملة واضح هذه الايام، وانه واقرانه من باعة الملابس المستعملة يشترون بضاعتهم من البالات من احدى المحافظات المجاورة لبيعها في كربلاء".
مواطنون أكدوا في احاديثهم لاذاعة العراق الحر ما ذهب اليه باعة الملابس المستعملة، إذ قال المواطن مصطفى رحيم "يمكن للشخص ان يوفر كسوة جميع افراد اسرته لفصل الصيف بثمن قطعة واحدة من الملابس الجديدة".
وقال بائع الملابس يوسف محمد لاذاعة العراق الحر"نحن نستورد الملابس من تركيا والصين وايران. الملابس التركية هي الأغلى، تليها من حيث الغلاء الملابس الايرانية ثم الصينية".
غير أن عددا من ذوي الدخل المحدود شكوا من ارتفاع اسعار الملابس بما يفوق قدرتهم على شرائها.
وقال المواطن علي حسن "ان الناس مجبرين على شراء الملابس لانها ضرورية، ولايمكن الاستغناء عنها، لكن ذوي الدخل المحدود هم الاكثر ضررا من غلاء اسعارها".
الى ذلك أكد عدد من الباعة في سوق الملابس بكربلاء "أن ارتفاع اسعار الملابس الجديدة ادى الى ازدهار تجارة الملابس المستعملة، او ما يعرف لدى العراقيين بالبالات، بعد سنوات من تراجع الاقبال على شراء الملابس المستعملة"
وقال طالب عباس وهو صاحب محل لبيع الملابس المستعملة وسط كربلاء "إن الاقبال على شراء الملابس المستعملة واضح هذه الايام، وانه واقرانه من باعة الملابس المستعملة يشترون بضاعتهم من البالات من احدى المحافظات المجاورة لبيعها في كربلاء".
مواطنون أكدوا في احاديثهم لاذاعة العراق الحر ما ذهب اليه باعة الملابس المستعملة، إذ قال المواطن مصطفى رحيم "يمكن للشخص ان يوفر كسوة جميع افراد اسرته لفصل الصيف بثمن قطعة واحدة من الملابس الجديدة".