سلطت صحيفة العالم الضوء على هوية المرشحين، الذين تم استبعادهم عن السباق الانتخابي المقبل، من قبل هيئة المساءلة والعدالة، واصفة المبعدين بالمنافسين الحقيقيين للكتل الكبيرة، خاصة ائتلاف دولة القانون، مشيرة الى ان معظمهم ينتمون الى بغداد والمحافظات الجنوبية.
ونقلت الصحيفة عن مصدر وصفته بالرفيع قوله: ان ثلاثة ارباع المستبعدين إذا ما طعنوا بالقرار فسيعودون الى المنافسة الانتخابية، لان هيئة المساءلة والعدالة تعمل على وفق لوائح قانونية، والقضاة لديهم قراءة قانونية مغايرة لقانون الهيئة.
وفي السياق ذاته ذكرت صحيفة الصباح ان محكمة التمييز في هيئة المساءلة والعدالة قررت السماح لثمانية من المبعدين المشاركة في الانتخابات المقبلة بعد ان طعنوا لدى المحكمة بأدلة تثبت عدم شمولهم باجراءات الهيئة.
امنيا ذكرت صحيفة المدى ان الولايات المتحدة قررت تمويل تأهيل قاعدة بلد الجوية تمهيداً لتسليم العراق مقاتلات F-16، مشيرة الى ان قيمة عقد التأهيل تبلغ 838 مليون دولار ولمدة ثلاث سنوات قدمتها القوة الجوية الامريكية لدعم برنامج تجهيز القوة الجوية العراقية بطائرات F-16 المقاتلة.
واوضحت الصحيفة ان العقد يتضمن تهيئة المدارج وابراج المراقبة، وتوفير جميع المستلزمات المتعلقة بخدمات السيطرة على الحركة الجوية في القاعدة، مع خدمات الصيانة والمتابعة وتدريب فريق خاص على الاسعافات الطبية، وخدمات الاتصالات، والخدمات العامة، فضلا عن تأمين الخدمات الامنية.
ومن مقالات الرأي كتب حاتم حسن في صحيفة المشرق مقالا تحت عنوان "استوعبنا الدرس" جاء فيه: ان القضيّة، كلّ القضية، ان المطلوب من العراق، ومن بعده كل العرب، ان يقرّوا ويعترفوا، عن قناعة بأن يكفوا عن الاوهام ويتخلوا عن الموروثات الرثّة، ويدركوا ان العدو هو اللابد في ذواتهم، وان هذا العدو الذاتي اخطر واقسى وابشع من الاعداء المتصورين. وها هو العدو الذاتي يفعل بهم ما لا يفعله العدو بعدوه. وها هم عراقيون يستجيرون ويطلبون اللجوء لإسرائيل وسيتبعهم عرب آخرون إن لم يسبقوهم. فماذا بعد؟.
ويضيف الكاتب: ان عموم المجتمع العربي، يعيش ما قبل التاريخ، وينطوي على ضراوة وحيوانية قد لا تتوفر بوحوش كثيرة. وان فينا من كان امينا ووفيا لطبع وسلوك اجداده، ممن يعبدون آلهة يأكلونها عندما يجوعون. وان قيمنا مجرد كلمات وتعبير بارع تخدمه لغة الشعر. وتجسد في المجتمع العراقي هذا الواقع المكون من افراد بلا تفاعل ولا تواصل ولا اواصر غير الذي تقرره المنفعة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر وصفته بالرفيع قوله: ان ثلاثة ارباع المستبعدين إذا ما طعنوا بالقرار فسيعودون الى المنافسة الانتخابية، لان هيئة المساءلة والعدالة تعمل على وفق لوائح قانونية، والقضاة لديهم قراءة قانونية مغايرة لقانون الهيئة.
وفي السياق ذاته ذكرت صحيفة الصباح ان محكمة التمييز في هيئة المساءلة والعدالة قررت السماح لثمانية من المبعدين المشاركة في الانتخابات المقبلة بعد ان طعنوا لدى المحكمة بأدلة تثبت عدم شمولهم باجراءات الهيئة.
امنيا ذكرت صحيفة المدى ان الولايات المتحدة قررت تمويل تأهيل قاعدة بلد الجوية تمهيداً لتسليم العراق مقاتلات F-16، مشيرة الى ان قيمة عقد التأهيل تبلغ 838 مليون دولار ولمدة ثلاث سنوات قدمتها القوة الجوية الامريكية لدعم برنامج تجهيز القوة الجوية العراقية بطائرات F-16 المقاتلة.
واوضحت الصحيفة ان العقد يتضمن تهيئة المدارج وابراج المراقبة، وتوفير جميع المستلزمات المتعلقة بخدمات السيطرة على الحركة الجوية في القاعدة، مع خدمات الصيانة والمتابعة وتدريب فريق خاص على الاسعافات الطبية، وخدمات الاتصالات، والخدمات العامة، فضلا عن تأمين الخدمات الامنية.
ومن مقالات الرأي كتب حاتم حسن في صحيفة المشرق مقالا تحت عنوان "استوعبنا الدرس" جاء فيه: ان القضيّة، كلّ القضية، ان المطلوب من العراق، ومن بعده كل العرب، ان يقرّوا ويعترفوا، عن قناعة بأن يكفوا عن الاوهام ويتخلوا عن الموروثات الرثّة، ويدركوا ان العدو هو اللابد في ذواتهم، وان هذا العدو الذاتي اخطر واقسى وابشع من الاعداء المتصورين. وها هو العدو الذاتي يفعل بهم ما لا يفعله العدو بعدوه. وها هم عراقيون يستجيرون ويطلبون اللجوء لإسرائيل وسيتبعهم عرب آخرون إن لم يسبقوهم. فماذا بعد؟.
ويضيف الكاتب: ان عموم المجتمع العربي، يعيش ما قبل التاريخ، وينطوي على ضراوة وحيوانية قد لا تتوفر بوحوش كثيرة. وان فينا من كان امينا ووفيا لطبع وسلوك اجداده، ممن يعبدون آلهة يأكلونها عندما يجوعون. وان قيمنا مجرد كلمات وتعبير بارع تخدمه لغة الشعر. وتجسد في المجتمع العراقي هذا الواقع المكون من افراد بلا تفاعل ولا تواصل ولا اواصر غير الذي تقرره المنفعة.