أعرب مراقبون عن استغرابهم من كثرة التصريحات الحكومية، التي تتحدث عن إيجاد حلول لمشكلة السكن عبر بناء مجمعات سكنية عملاقة، في الوقت الذي تتعثر أو تتوقف فيه غالبية مشاريع المجمعات السكنية، التي لطالما تحدثت عنها الحكومة، ووزارة الأعمار والإسكان، على وجه التحديد.
ويشير الكاتب الصحفي زهير الفتلاوي الى أن وزارة الأعمار والإسكان كانت قد صرحت في العديد من المناسبات عن البدء ببناء مشاريع سكنية كبيرة، لكنها لم تنفذ على ارض الواقع، رغم الحاجة الملحة لهذه المشاريع.
وكيل وزارة الأعمار والاسكان فالح العامري أوضح لاذاعة العراق الحر ان اهم أسباب توقف العديد من مشاريع الإسكان هو فشل الشركات المحلية التي تم التعاقد معها في انجاز تلك المشارع، ما دفع بالوزارة الى تبني آليات جديدة للتعاقد مع شركات بناء عالمية تتمتع بخبرات كبيرة.
وأوضح معاون مدير عام صندوق الإسكان الدكتور علي الأميري في هذا السياق أن ادارة الصندوق توجت للبحث عن حلول بديلة لحل أزمة السكن من خلال تشجيع الاستثمار في مجال الإسكان، ودعم الوزارات الحكومية لبناء مجمعات سكنية لمنتسبيها عن طريق قروض مالية ميسرة يقدمها الصندوق.
ويشير الكاتب الصحفي زهير الفتلاوي الى أن وزارة الأعمار والإسكان كانت قد صرحت في العديد من المناسبات عن البدء ببناء مشاريع سكنية كبيرة، لكنها لم تنفذ على ارض الواقع، رغم الحاجة الملحة لهذه المشاريع.
وكيل وزارة الأعمار والاسكان فالح العامري أوضح لاذاعة العراق الحر ان اهم أسباب توقف العديد من مشاريع الإسكان هو فشل الشركات المحلية التي تم التعاقد معها في انجاز تلك المشارع، ما دفع بالوزارة الى تبني آليات جديدة للتعاقد مع شركات بناء عالمية تتمتع بخبرات كبيرة.
وأوضح معاون مدير عام صندوق الإسكان الدكتور علي الأميري في هذا السياق أن ادارة الصندوق توجت للبحث عن حلول بديلة لحل أزمة السكن من خلال تشجيع الاستثمار في مجال الإسكان، ودعم الوزارات الحكومية لبناء مجمعات سكنية لمنتسبيها عن طريق قروض مالية ميسرة يقدمها الصندوق.