مازالت المرأة في محافظة ذي قار تعاني من ضغط التقاليد والأعراف الاجتماعية وعنفها.
ويرى مراقبون إن المرأة تباع وتشترى بطرق مهينة ومذلة، فالزواج القسري من الأقارب، وكذلك الزواج من كبار السن كلها عادات قديمة تتجدد في الوقت الحاضر، وبالأخص في المناطق الريفية من المحافظة.
ويرى الكاتب المهتم بالشؤون الاجتماعية عدنان عزيز دفار "إن ظاهرة الزواج القسري، يفضي غالبا الى الفشل بسبب القسوة في الاختيار، وعدم وجود تفاهم وانسجام بين الزوجين".
الى ذلك أوضحت الناشطة المدنية شذى القيسي في تصريحها لإذاعة العراق الحر إن منظمات المجتمع المدني تلعب دورا بارزا للحد من ظاهرة العنف ضد المرأة، وذلك من خلال إقامة ندوات للتوعية وورش عمل في المناطق الريفية، علما بأن هذه المنظمات قد رصدت حالات سلبية ضحيتها النساء.
واكد الكاتب الصحفي أياد السهلاني انه على الرغم من الانفتاح الإعلامي الذي يشهده العراق منذ اطاحة نظام صدام عام 2003، إلاّ إن وسائل الإعلام تفتقر إلى برامج تخص واقع المرأة ومعالجة مشاكلها المتعددة، داعيا المؤسسات المعنية الى ضرورة وضع خطط مختلفة للنهوض بواقع المرأة في الناصرية.
ويرى مراقبون إن المرأة تباع وتشترى بطرق مهينة ومذلة، فالزواج القسري من الأقارب، وكذلك الزواج من كبار السن كلها عادات قديمة تتجدد في الوقت الحاضر، وبالأخص في المناطق الريفية من المحافظة.
ويرى الكاتب المهتم بالشؤون الاجتماعية عدنان عزيز دفار "إن ظاهرة الزواج القسري، يفضي غالبا الى الفشل بسبب القسوة في الاختيار، وعدم وجود تفاهم وانسجام بين الزوجين".
الى ذلك أوضحت الناشطة المدنية شذى القيسي في تصريحها لإذاعة العراق الحر إن منظمات المجتمع المدني تلعب دورا بارزا للحد من ظاهرة العنف ضد المرأة، وذلك من خلال إقامة ندوات للتوعية وورش عمل في المناطق الريفية، علما بأن هذه المنظمات قد رصدت حالات سلبية ضحيتها النساء.
واكد الكاتب الصحفي أياد السهلاني انه على الرغم من الانفتاح الإعلامي الذي يشهده العراق منذ اطاحة نظام صدام عام 2003، إلاّ إن وسائل الإعلام تفتقر إلى برامج تخص واقع المرأة ومعالجة مشاكلها المتعددة، داعيا المؤسسات المعنية الى ضرورة وضع خطط مختلفة للنهوض بواقع المرأة في الناصرية.