كشف وزير الخارجية هوشيار زيباري عن توقيع سبع اتفاقيات مشتركة منها اتفاقية امنية مشتركة لمكافحة الارهاب، واتفاقية لالغاء التعرفة الكمركية بين العراق وارمينيا، فضلا عن فتح خط للطيران بين البلدين وتسهيلات فيما يخص منح التأشيرة واتفاقيات سياسية اخرى.
وقال زيباري خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الارميني ادورد نالبانديان، ان التوجهات السياسية بين البلدين متقاربة وتصل احيانا حد التطابق في المواقف من القضايا الإقليمية، فضلاً عن رغبة الطرفين بتعزيز العلاقات بما يخدم مصلحة البلدين.
على صعيد اخر قال زيباري ان حل الازمة السورية اليوم بات في يد اللاعبين الدوليين الكبار روسيا والولايات المتحدة، وأشار الى ان المنطقة ستبقى مضطربة امنياً، اذا لم يحسم هذا الملف بشكل سريع.
من جانبه اكد وزير الخارجية الارميني على ان الامل لا يزال معقوداً على الجولة الثانية من المفاوضات بين الحكومة والمعارضة من اجل التوصل الى حل سلمي للازمة السورية. ودعا نالبدنيان طرفي النزاع الى ضرورة اغتنام فرصة (جنيف ٢) لانهاء الصراع السوري.
هذا وبحث وزير الخارجية الارميني ادورد نالبنديان مع كبار المسؤولين العراقيين سبل تعزيز العلاقات بين البلدين على الصعيدين السياسي والاقتصادي.
وقال زيباري خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الارميني ادورد نالبانديان، ان التوجهات السياسية بين البلدين متقاربة وتصل احيانا حد التطابق في المواقف من القضايا الإقليمية، فضلاً عن رغبة الطرفين بتعزيز العلاقات بما يخدم مصلحة البلدين.
على صعيد اخر قال زيباري ان حل الازمة السورية اليوم بات في يد اللاعبين الدوليين الكبار روسيا والولايات المتحدة، وأشار الى ان المنطقة ستبقى مضطربة امنياً، اذا لم يحسم هذا الملف بشكل سريع.
من جانبه اكد وزير الخارجية الارميني على ان الامل لا يزال معقوداً على الجولة الثانية من المفاوضات بين الحكومة والمعارضة من اجل التوصل الى حل سلمي للازمة السورية. ودعا نالبدنيان طرفي النزاع الى ضرورة اغتنام فرصة (جنيف ٢) لانهاء الصراع السوري.
هذا وبحث وزير الخارجية الارميني ادورد نالبنديان مع كبار المسؤولين العراقيين سبل تعزيز العلاقات بين البلدين على الصعيدين السياسي والاقتصادي.
