انفجرت حافلة سياحية تقل 30 سائحاً يحملون الجنسية الكورية، أمام فندق سندس بمنفذ طابا، وأسفر الحادث عن مقتل أربعة، بينهم سائق الحافلة "مصري" وإصابة 13 آخرين، بحسب بيان لوزارة الصحة المصرية.
وقال مصدر أمني بمديرية أمن جنوب سيناء أن "المعاينة الأولية للأتوبيس كشفت أن العبوة التفجيرية كانت موجودة أسفل مقعد السائق، ما أدى إلى وقوع الانفجار في الجزء الأمامي من الأتوبيس". وأضاف المصدر، في تصريحات لوسائل الإعلام، إنه "تم التعامل مع بعض العناصر المشتبه في ضلوعها بالتفجير وجاري استكمال الفحص للوقف على أبعاد وملابسات الواقعة".
وكان الأتوبيس قادماً من منفذ طابا البري لقضاء الإجازة الأسبوعية ومتجه إلى مناطق دهب، ونويبع وشرم الشيخ.
وأعلنت وزارة الداخلية، إنه تم تقطع الاتصالات حول مدينتي طابا وسانت كاترين تحسبًا لوقوع أي تفجيرات أخرى.
في غضون ذلك، قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، تأجيل أولى جلسات محاكمة الرئيس المعزول و35 من قيادات الإخوان إلى جلسة 23 فبراير لندب 10 محامين للدفاع عن المتهمين.
وكانت هيئة الدفاع عن المتهمين والرئيس المعزول محمد مرسي قد انسحبت من الجلسة اعتراضًا على وضع الرئيس السابق في قفص زجاجي عازل للصوت.
وأكد دفاع الرئيس المعزول المحامي سليم العوا امتناعه عن حضور الجلسة المقبلة حال عدم إزالة القفص الزجاجي، فيما اعتبر عضو هيئة الدفاع محمد الدماطي أن قرار المحكمة بندب محامين جدد باطل فانونيا، وقال إن "الهيئة موكلة رسميا من المتهمين للدفاع عنهم".
وكانت قد بدأت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة اليوم نظر أولى جلسات محاكمة الرئيس السابق محمد مرسي و35 متهماً آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان على رأسهم المرشد العام للجماعة محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر، بتهمة التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، ويعد "مرسي" بذلك أول رئيس مصري سابق يحاكم بتهمة التخابر ضد بلاده.
ونظم العشرات من أنصار خارطة الطريق وقفة أمام أكاديمية الشرطة تزامنا مع بدء الجلسة، ورددوا الهتافات المؤيدة لوزير الدفاع المشير عبدالفتاح السيسي، كما رقصوا على نغمات أغنية "تسلم الأيادي".
على صعيد آخر، أطلق مجهولون النار على رئيس مباحث سمالوط المقدم محمد الجيار للمرة الثانية، أثناء خروجه من مركز الشرطة الذي يقع على الطريق الزراعي مصر - أسوان.
وقال مصدر أمني أن "مجهولين أطلقوا أعيرة نارية على رئيس مباحث سمالوط، وهو في طريقه إلى الاستراحة الخاصة به، مما دفع قوات الأمن إلى إطلاق الأعيرة التحذيرية، وقد تم تكليف فريق بحث لعمل التحريات اللازمة.
يذكر أنها المرة الثانية التي يتم فيها استهداف رئيس المباحث دون وقوع إصابات.
هذا ولقي طفل مصرعه اليوم، فضلا عن إصابة ثلاثة آخرين في الانفجار الذي وقع مساء أمس داخل شقة بالحي العاشر بمدينة نصر.
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت أن أحد الأشخاص كان يقوم بتصنيع عبوات محلية، وأثناء ذلك انفجرت عبوة داخل شقته ما أدى إلى إصابة 4 أشخاص، من بينهم طفل لفظ أنفاسه الأخيرة اليوم إثر إصابته بنزيف في المخ.
وقالت الوزارة، في بيان لها، إن "خبراء المفرقعات عثروا على مواد تستخدم في تصنيع العبوات، عبارة عن ربع كليو نترات وبدرة وبارود، وعدد من المسامير".
وقال مصدر أمني بمديرية أمن جنوب سيناء أن "المعاينة الأولية للأتوبيس كشفت أن العبوة التفجيرية كانت موجودة أسفل مقعد السائق، ما أدى إلى وقوع الانفجار في الجزء الأمامي من الأتوبيس". وأضاف المصدر، في تصريحات لوسائل الإعلام، إنه "تم التعامل مع بعض العناصر المشتبه في ضلوعها بالتفجير وجاري استكمال الفحص للوقف على أبعاد وملابسات الواقعة".
وكان الأتوبيس قادماً من منفذ طابا البري لقضاء الإجازة الأسبوعية ومتجه إلى مناطق دهب، ونويبع وشرم الشيخ.
وأعلنت وزارة الداخلية، إنه تم تقطع الاتصالات حول مدينتي طابا وسانت كاترين تحسبًا لوقوع أي تفجيرات أخرى.
في غضون ذلك، قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، تأجيل أولى جلسات محاكمة الرئيس المعزول و35 من قيادات الإخوان إلى جلسة 23 فبراير لندب 10 محامين للدفاع عن المتهمين.
وكانت هيئة الدفاع عن المتهمين والرئيس المعزول محمد مرسي قد انسحبت من الجلسة اعتراضًا على وضع الرئيس السابق في قفص زجاجي عازل للصوت.
وأكد دفاع الرئيس المعزول المحامي سليم العوا امتناعه عن حضور الجلسة المقبلة حال عدم إزالة القفص الزجاجي، فيما اعتبر عضو هيئة الدفاع محمد الدماطي أن قرار المحكمة بندب محامين جدد باطل فانونيا، وقال إن "الهيئة موكلة رسميا من المتهمين للدفاع عنهم".
وكانت قد بدأت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة اليوم نظر أولى جلسات محاكمة الرئيس السابق محمد مرسي و35 متهماً آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان على رأسهم المرشد العام للجماعة محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر، بتهمة التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، ويعد "مرسي" بذلك أول رئيس مصري سابق يحاكم بتهمة التخابر ضد بلاده.
ونظم العشرات من أنصار خارطة الطريق وقفة أمام أكاديمية الشرطة تزامنا مع بدء الجلسة، ورددوا الهتافات المؤيدة لوزير الدفاع المشير عبدالفتاح السيسي، كما رقصوا على نغمات أغنية "تسلم الأيادي".
على صعيد آخر، أطلق مجهولون النار على رئيس مباحث سمالوط المقدم محمد الجيار للمرة الثانية، أثناء خروجه من مركز الشرطة الذي يقع على الطريق الزراعي مصر - أسوان.
وقال مصدر أمني أن "مجهولين أطلقوا أعيرة نارية على رئيس مباحث سمالوط، وهو في طريقه إلى الاستراحة الخاصة به، مما دفع قوات الأمن إلى إطلاق الأعيرة التحذيرية، وقد تم تكليف فريق بحث لعمل التحريات اللازمة.
يذكر أنها المرة الثانية التي يتم فيها استهداف رئيس المباحث دون وقوع إصابات.
هذا ولقي طفل مصرعه اليوم، فضلا عن إصابة ثلاثة آخرين في الانفجار الذي وقع مساء أمس داخل شقة بالحي العاشر بمدينة نصر.
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت أن أحد الأشخاص كان يقوم بتصنيع عبوات محلية، وأثناء ذلك انفجرت عبوة داخل شقته ما أدى إلى إصابة 4 أشخاص، من بينهم طفل لفظ أنفاسه الأخيرة اليوم إثر إصابته بنزيف في المخ.
وقالت الوزارة، في بيان لها، إن "خبراء المفرقعات عثروا على مواد تستخدم في تصنيع العبوات، عبارة عن ربع كليو نترات وبدرة وبارود، وعدد من المسامير".