حطت الرحال في قرية تركلان ذات الاغلبية التركمانية في محافظة كركوك قافلة من الأسر النازجة من الفلوجة هربا من المعارك الدائرة هناك.
وضمت القافلة اطفالا تركوا مقاعد الدراسة، ومواطنين يأملون ان تحل الحكومة هذه الازمة التي اشعلت النيران في منازلهم.
ورحب اهالي قرية تركلان الذين هدمت منازلهم وهُجّروا الى مناطق شتى في اوقات سابقة، رحبوا بالنازحين مؤكدين انهم ذاقوا مرارة التهجير، ويدركون ما يعانيه المهاجر، وهم متعاطفون مع النازحين من الفلوجة.
الى ذلك هبت جمعية الهلال الاحمر في كركوك الى مساعدات هؤلاء النازحين، واعلن وجدي مصطفى مدير شعبة الكوارث في الجمعية ان عدد الأسر النازحة من الانبار الى كركوك تقدر باكثر من 400 أسرة.
وضمت القافلة اطفالا تركوا مقاعد الدراسة، ومواطنين يأملون ان تحل الحكومة هذه الازمة التي اشعلت النيران في منازلهم.
ورحب اهالي قرية تركلان الذين هدمت منازلهم وهُجّروا الى مناطق شتى في اوقات سابقة، رحبوا بالنازحين مؤكدين انهم ذاقوا مرارة التهجير، ويدركون ما يعانيه المهاجر، وهم متعاطفون مع النازحين من الفلوجة.
الى ذلك هبت جمعية الهلال الاحمر في كركوك الى مساعدات هؤلاء النازحين، واعلن وجدي مصطفى مدير شعبة الكوارث في الجمعية ان عدد الأسر النازحة من الانبار الى كركوك تقدر باكثر من 400 أسرة.