فجرت تصريحات نسبتها جريدة السياسية الكويتية للمشير عبد الفتاح السيسي حول حسم أمر ترشحه للرئاسة فجرت حالة من الغضب في اوشاط مؤيدي ترشح المشير. لكن المتحدث العسكري العقيد أركان حرب أحمد محمد علي نفى أمر هذه التصريحات ووصفها بـ"المحرفة". واضاف انها مجرد اجتهادات صحفية، إذ لم يصرح بها المشير السيسي بشكل مباشر.
وأكد المتحدث "أن قرار ترشح المشير عبد الفتاح السيسي لرئاسة الجمهورية من عدمه، هو قرار شخصي سيحسمه بنفسه أمام أبناء الشعب المصري دون غيرهم، من خلال عبارات واضحة لا تحتمل الشك أو التأويل".
الى ذلك قال الكاتب الصحافي مصطفى بكري "إن لقاء السيسي بالصحفي الكويتي أحمد الجار الله لم يكن هدفه الإدلاء بحديث صحافي"، مؤكدا أن السيسي حينما يقرر الترشح سيعلن ذلك من خلال بيان للجماهير في مصر أولا.
على صعيد آخر، دعا التحالف الوطني لدعم الإخوان عناصره إلى القيام بتجمعات يوم الجمعة(7شباط) في كل المحافظات تحت شعار "الشعب يكمل ثورته" استعدادا لفعاليات يوم 11 شباط التي تصادف الذكرى الثالثة لتنحي الرئيس الأسبق حسني مبارك عن الحكم.
وقال مصدر في التحالف إن "مظاهرات الجمعة ستكون في ميادين مجهولة عبر مسيرات كثيرة وقليلة العدد لتشتيت قوات الأمن".
في هذه الأثناء، قضت محكمة النقض المنعقدة بدار القضاء العالي بقبول طعن 34 آخرين محكوما عليهم بالإعدام والسجن المؤبد، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"مذبحة بورسعيد"، التي شهدت مقتل 74 من أعضاء رابطة مشجعي الأهلي بعد انتهاء مباراة لكرة القدم بين فريقي الأهلي والمصري البورسعيدي في أول شباط 2012.
وسادت حالة من الغضب والهياج الشديد بين أهالي الشهداء فور النطق بالحكم، ونظم العشرات من أعضاء رابطة مشجعي الاهلي وقفة أمام دار القضاء وسط إجراءات أمنية مشددة، وهم يرددون هتافات مناهضة لوزارة الداخلية، وويطالبون بالقصاص.
وفي سياق آخر، تزايدت المخاوف في الشارع المصري جراء ارتفاع معدلات الإصابة بالأنفلونزا الموسمية وأنفلونزا الخنازير، وأعلنت وزارة التعليم العالي أنها تدرس تأجيل الدراسة مرة أخرى بعد تأجيلها إلى 22 شباط الى حين توفير سبل لحماية الطلاب.
وكانت وزارة الصحة أعلنت وفاة 24 مصابا بأنفلونزا الخنازير في محافظات متفرقة، فضلا عن 272 مصابا بالعدوى يخضعون للعلاج حاليا.
وأكد المتحدث "أن قرار ترشح المشير عبد الفتاح السيسي لرئاسة الجمهورية من عدمه، هو قرار شخصي سيحسمه بنفسه أمام أبناء الشعب المصري دون غيرهم، من خلال عبارات واضحة لا تحتمل الشك أو التأويل".
الى ذلك قال الكاتب الصحافي مصطفى بكري "إن لقاء السيسي بالصحفي الكويتي أحمد الجار الله لم يكن هدفه الإدلاء بحديث صحافي"، مؤكدا أن السيسي حينما يقرر الترشح سيعلن ذلك من خلال بيان للجماهير في مصر أولا.
على صعيد آخر، دعا التحالف الوطني لدعم الإخوان عناصره إلى القيام بتجمعات يوم الجمعة(7شباط) في كل المحافظات تحت شعار "الشعب يكمل ثورته" استعدادا لفعاليات يوم 11 شباط التي تصادف الذكرى الثالثة لتنحي الرئيس الأسبق حسني مبارك عن الحكم.
وقال مصدر في التحالف إن "مظاهرات الجمعة ستكون في ميادين مجهولة عبر مسيرات كثيرة وقليلة العدد لتشتيت قوات الأمن".
في هذه الأثناء، قضت محكمة النقض المنعقدة بدار القضاء العالي بقبول طعن 34 آخرين محكوما عليهم بالإعدام والسجن المؤبد، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"مذبحة بورسعيد"، التي شهدت مقتل 74 من أعضاء رابطة مشجعي الأهلي بعد انتهاء مباراة لكرة القدم بين فريقي الأهلي والمصري البورسعيدي في أول شباط 2012.
وسادت حالة من الغضب والهياج الشديد بين أهالي الشهداء فور النطق بالحكم، ونظم العشرات من أعضاء رابطة مشجعي الاهلي وقفة أمام دار القضاء وسط إجراءات أمنية مشددة، وهم يرددون هتافات مناهضة لوزارة الداخلية، وويطالبون بالقصاص.
وفي سياق آخر، تزايدت المخاوف في الشارع المصري جراء ارتفاع معدلات الإصابة بالأنفلونزا الموسمية وأنفلونزا الخنازير، وأعلنت وزارة التعليم العالي أنها تدرس تأجيل الدراسة مرة أخرى بعد تأجيلها إلى 22 شباط الى حين توفير سبل لحماية الطلاب.
وكانت وزارة الصحة أعلنت وفاة 24 مصابا بأنفلونزا الخنازير في محافظات متفرقة، فضلا عن 272 مصابا بالعدوى يخضعون للعلاج حاليا.