يقول سائقو سيارات الأجرة أو التكسي إنهم يواجهون مشكلة يومية تكلفهم الكثير من المال وتستهلك سياراتهم.
أبو علاء وهو صاحب سيارة أجرة أوضح أنه وزملاؤه من اصحاب سيارات الاجرة يُضطرون الى الدوران المستمر في شوارع المدينة بحثاً عن الركاب لأن شرطة المرور تمنعهم من الوقوف على جنبات الطرق كما يشكو أيضاً من عدم وجود ساحات وقوف مخصصة لسيارات التكسي.
وأضاف أنه لا توجد شركات تنظم عمل سيارات التكسي في كربلاء انما يظل أصحاب هذه السيارات يدورون بحثاً عن الزبائن، ويلجأون الى الوقوف في بعض الأماكن المزدحمة بانتظار الاشخاص الراغبين بالوصول الى بعض الأماكن في غفلة من رجال المرور الذين يمنعون وقوف سيارات الأجرة في الطرقات.
وفي ذات السياق قال رائد المرور كريم سلمان "إن السماح لأصحاب سيارات التكسي بالوقوف في المكان الذي يشاءون يسبب إرباكاً في حركة المرور وقد يسفر عن حوداث عديدة". وأوضح أن طبيعة الطرق في كربلاء ليست منتظمة وتعاني من الفوضى معتبراً وقوف سيارات التكسي في التقاطعات والاماكن المزدحمة بانتظار الزبائن يزيد من الفوضى.
ويبدو ان حركة سيارات التكسي العشوائية تستفز أيضاً اصحاب الحافلات مثلما تستفز رجال المرور.
أبو مقداد صاحب حافلة لنقل الاشخاص بين كربلاء وقضاء الهندية قال لإذاعة العراق الحر إن "أصحاب سيارات التكسي يعملون على الطرق الخارجية دون ضوابط ما الحق الضرر باصحاب الحافلات".
الطرق التي تفتقر الى ساحات جانبية لتوقف السيارات وعدم وجود شركات أو مكاتب تنظم عمل سيارات التكسي من بين الأسباب التي تسبب الارباك والفوضى في طرقات كربلاء وهو الأمر الذي يسبب المتاعب للجميع.
أبو علاء وهو صاحب سيارة أجرة أوضح أنه وزملاؤه من اصحاب سيارات الاجرة يُضطرون الى الدوران المستمر في شوارع المدينة بحثاً عن الركاب لأن شرطة المرور تمنعهم من الوقوف على جنبات الطرق كما يشكو أيضاً من عدم وجود ساحات وقوف مخصصة لسيارات التكسي.
وأضاف أنه لا توجد شركات تنظم عمل سيارات التكسي في كربلاء انما يظل أصحاب هذه السيارات يدورون بحثاً عن الزبائن، ويلجأون الى الوقوف في بعض الأماكن المزدحمة بانتظار الاشخاص الراغبين بالوصول الى بعض الأماكن في غفلة من رجال المرور الذين يمنعون وقوف سيارات الأجرة في الطرقات.
وفي ذات السياق قال رائد المرور كريم سلمان "إن السماح لأصحاب سيارات التكسي بالوقوف في المكان الذي يشاءون يسبب إرباكاً في حركة المرور وقد يسفر عن حوداث عديدة". وأوضح أن طبيعة الطرق في كربلاء ليست منتظمة وتعاني من الفوضى معتبراً وقوف سيارات التكسي في التقاطعات والاماكن المزدحمة بانتظار الزبائن يزيد من الفوضى.
ويبدو ان حركة سيارات التكسي العشوائية تستفز أيضاً اصحاب الحافلات مثلما تستفز رجال المرور.
أبو مقداد صاحب حافلة لنقل الاشخاص بين كربلاء وقضاء الهندية قال لإذاعة العراق الحر إن "أصحاب سيارات التكسي يعملون على الطرق الخارجية دون ضوابط ما الحق الضرر باصحاب الحافلات".
الطرق التي تفتقر الى ساحات جانبية لتوقف السيارات وعدم وجود شركات أو مكاتب تنظم عمل سيارات التكسي من بين الأسباب التي تسبب الارباك والفوضى في طرقات كربلاء وهو الأمر الذي يسبب المتاعب للجميع.