مع تأكد قيادة القوات الامنية في محافظة نينوى زيادة انتشارها ومسكها الارض، خاصة عند الحدود الغربية مع سوريا، طالب مواطنون بزيادة دعم وامداد هذه القوات في مدينة الموصل، واشادوا بواجباتها الامنية النوعية التي تقوم بها في عموم المحافظة.
وأكد آمر اللواء 11 في قيادة عمليات الجزيرة والبادية العميد الركن ارشد عبدالكريم عبدالقادر تشكيل قوة للطوارئ وزيادة انتشار القوات الامنية على طول الشريط الحدودي مع سوريا في مناطق ربيعة والحدود الغربية لتأمين المنطقة والاسناد المتبادل ما بين قوات الجيش والقطعات الحدودية.
وفيما اشاد المواطن جبار محمود بما تقوم القوات الامنية في حفظ الامن بمحافظة نينوى وخاصة في مناطقها الغربية والحدودية مع سوريا، الا انه اكد الحاجة الى المزيد من الدعم والتسليح وزيادة مسك المنافذ المؤدية الى مدينة الموصل لقطع الطريق على الجماعات المسلحة والارهابية.
من جهته عزا المحلل السياسي أحمد عبدالجبار تدهور أمن الموصل الى عدم التنسيق والتعاون بين الحكومة المحلية في محافظة نينوى وقياداتها الامنية، مشيرا الى ان الامن يتدهور باستمرار في الموصل خاصة بعد احداث الانبار، وهناك مناطق في مدينة الموصل تصبح فيها سيطرة القوات الامنية ضعيفة خاصة اثناء الليل منها الاحياء الغربية للمدينة.
وأكد آمر اللواء 11 في قيادة عمليات الجزيرة والبادية العميد الركن ارشد عبدالكريم عبدالقادر تشكيل قوة للطوارئ وزيادة انتشار القوات الامنية على طول الشريط الحدودي مع سوريا في مناطق ربيعة والحدود الغربية لتأمين المنطقة والاسناد المتبادل ما بين قوات الجيش والقطعات الحدودية.
وفيما اشاد المواطن جبار محمود بما تقوم القوات الامنية في حفظ الامن بمحافظة نينوى وخاصة في مناطقها الغربية والحدودية مع سوريا، الا انه اكد الحاجة الى المزيد من الدعم والتسليح وزيادة مسك المنافذ المؤدية الى مدينة الموصل لقطع الطريق على الجماعات المسلحة والارهابية.
من جهته عزا المحلل السياسي أحمد عبدالجبار تدهور أمن الموصل الى عدم التنسيق والتعاون بين الحكومة المحلية في محافظة نينوى وقياداتها الامنية، مشيرا الى ان الامن يتدهور باستمرار في الموصل خاصة بعد احداث الانبار، وهناك مناطق في مدينة الموصل تصبح فيها سيطرة القوات الامنية ضعيفة خاصة اثناء الليل منها الاحياء الغربية للمدينة.