بدأت تقليعة ارتداء اليشماغ الملون، او ما يعرف بالكوفيه، تلقى رواجا كبيرا في الاوساط الشبابية، وخاصة طلبة المدارس المتوسطة والثانوية وأيضا الجامعات والكليات في بغداد، فلا غرابة في أن يزين يشماغ أحمر اللون رقبة شاب أو يتدلى منها.
ويشير الطالب اسامة علي إلى أن "ارتداء اليشماغ هو تقليعة رجالية وزيادة الإقبال عليها في الاونة الأخيرة كان بسبب انتشاره في الاسواق المحلية بجميع الدرجات اللونية".
ولاتقتصر هذه التقليعة على الشباب من الذكور فقط بل للفتيات ايضا نصيب منها، اذ تقول الطالبة الجامعية فجر كريم إن "الفتيات يفضلن لف اليشماغ الملون في بعض الاحيان حول الرقبة تماشيا مع الموضه السائدة حاليا في بغداد".
فيما يقول وليد الشمري وهو صاحب محل لبيع الملابس ان "تقليعة ارتداء اليشماغ الملون تزامنت مع موجة البرد التي تمر بالعراق مؤخرا ويأخذ ارتداء هذا الزي أشكالا مختلفة".
ويرى الشمري أن "الشباب يتفاعلون مع كل شيء جديد وغريب وبخاصة صغار السن من الطلبة الذين يرغبون من خلال ارتداء اليشماغ الملون إلى لفت الانتباه".
ويشير الطالب اسامة علي إلى أن "ارتداء اليشماغ هو تقليعة رجالية وزيادة الإقبال عليها في الاونة الأخيرة كان بسبب انتشاره في الاسواق المحلية بجميع الدرجات اللونية".
ولاتقتصر هذه التقليعة على الشباب من الذكور فقط بل للفتيات ايضا نصيب منها، اذ تقول الطالبة الجامعية فجر كريم إن "الفتيات يفضلن لف اليشماغ الملون في بعض الاحيان حول الرقبة تماشيا مع الموضه السائدة حاليا في بغداد".
فيما يقول وليد الشمري وهو صاحب محل لبيع الملابس ان "تقليعة ارتداء اليشماغ الملون تزامنت مع موجة البرد التي تمر بالعراق مؤخرا ويأخذ ارتداء هذا الزي أشكالا مختلفة".
ويرى الشمري أن "الشباب يتفاعلون مع كل شيء جديد وغريب وبخاصة صغار السن من الطلبة الذين يرغبون من خلال ارتداء اليشماغ الملون إلى لفت الانتباه".