بدأت مهنة تصليح الساعات في بغداد تتجه نحو الانقراض بسبب اغراق السوق بالساعات المقلدة الزهيدة الثمن.
ويقول شاكر إبراهيم وهو مصلح ساعات منذ ثلاثين عاما ويمتلك محلا صغيرا في سوق البياع إن عدد مصلحي الساعات بدأ ينخفض كثيرا في بغداد، وأن هذه المهنة تتجه نحو الانقراض خاصة مع توفر الساعات الرخيصة الثمن بحيث يمكن شراء ساعة جديدة بدلا من صيانة أو تصليح القديمة.
ويبدو ان تصليح الساعات بات عملا غير مشجع فعلا، فالناس في هذه الايام يهتمون بإلتقليعات واقتناء الساعات الرخيصة الثمن أكثر من اهتمامهم بتصليح القديم وأن كان من المناشئ عالمية.
ويشير المواطن علي هاشم إلى أن السوق مغرق اليوم بساعات مقلدة لماركات عالمية زهيدة الثمن ومختلفة الألوان والأشكال، وقد أصبح بيع هذه الأنواع من الساعات لا يقتصر على المحلات المتخصصة بل تعداه إلى باعة الاكسسوارات والحلي وغيرها.
وأكد بشير محمد وهو صاحب محل لبيع الساعات أن الطلب على الساعات المقلدة يزداد يوما بعد آخر، في حين ينحسر اقتناء النوعيات الأصلية منها.
ويقول شاكر إبراهيم وهو مصلح ساعات منذ ثلاثين عاما ويمتلك محلا صغيرا في سوق البياع إن عدد مصلحي الساعات بدأ ينخفض كثيرا في بغداد، وأن هذه المهنة تتجه نحو الانقراض خاصة مع توفر الساعات الرخيصة الثمن بحيث يمكن شراء ساعة جديدة بدلا من صيانة أو تصليح القديمة.
ويبدو ان تصليح الساعات بات عملا غير مشجع فعلا، فالناس في هذه الايام يهتمون بإلتقليعات واقتناء الساعات الرخيصة الثمن أكثر من اهتمامهم بتصليح القديم وأن كان من المناشئ عالمية.
ويشير المواطن علي هاشم إلى أن السوق مغرق اليوم بساعات مقلدة لماركات عالمية زهيدة الثمن ومختلفة الألوان والأشكال، وقد أصبح بيع هذه الأنواع من الساعات لا يقتصر على المحلات المتخصصة بل تعداه إلى باعة الاكسسوارات والحلي وغيرها.
وأكد بشير محمد وهو صاحب محل لبيع الساعات أن الطلب على الساعات المقلدة يزداد يوما بعد آخر، في حين ينحسر اقتناء النوعيات الأصلية منها.