زار مساعد رئيس أركان الجيش الأميركي منطقة برج العرب، ووفق إعلان مصري رسمي فإن المسؤول العسكري الاميركي يجري مباحثات مع قادة عسكريين مصريين في مدينة برج العرب، شمال غرب مصر.
وذكرت وسائل إعلام مصرية مستقلة أن المسؤول العسكري الأميركي طلب زيارة الرئيس المعزول محمد مرسي في سجن برج العرب، غير أن هذه الأنباء لم تعززها مصادر رسمية مصرية، أو أميركية بعد.
إلى ذلك بدأ الجيش المصري وفق بيان رسمي للقوات المسلحة الموجة الثانية من العمليات العسكري ضد العناصر المسلحة في سيناء، وقصفت طائرات سلاح الجو المصري أهدافا للمسلحين.
واعلن الجيش في تصريحات رسمية، "إن مروحيات الأباتشي تشن هجوما مكثفا على العديد من معاقل الجماعات التكفيرية جنوب الشيخ زويد ورفح، ومن خلال أعلى أنظمة التسليح الجوى، باستخدام الصواريخ الموجهة بالليزر "هيل فاير" التي يصل مداها إلى 8 كيلومترات، والصواريخ المضادة للدروع والأفراد "هايدرا"، بالإضافة إلى المدفع الرشاش من طراز 23 مم المثبت على الطائرة، وتواصل نحو4 طائرات أباتشي عمليات قصف جوى متواصل لعدد من مواقع الجماعات المسلحة بشمال سيناء".
على صعيد آخر جاء في بيان رسمي لمجلس الوزراء المصري أن الحكومة أكدت على الدور المحوري والهام لوزير الدفاع، المشير عبد الفتاح السيسي ورؤيته الإستراتيجية خلال ثورة 30 يونيو، ودوره خلال الأشهر الماضية برفع كفاءة القوات المسلحة.
واحتدم الصراع الانتخابي على منصب رئيس الجمهورية مبكرا، وجمدت حملتان لمرشحين محتملين نشاطها، وهي حملات الفريق أحمد شفيق المرشح الرئاسي السابق، والفريق حسام خير الله وكيل جهاز المخابرات السابق، وأعلنتا دعمهما للمشير عبد الفتاح السيسي الذي سيخوض انتخابات الرئاسة المصرية المقبلة.
لكن المنسق العام للحملة الشعبية لترشح الفريق سامي عنان للرئاسة، خالد العدوى، أعلن أن "قرار ترشح الفريق عنان للرئاسة نهائي ولا رجعة فيه"، وأضاف العدوى، أن "الحملة تستعد لعقد مؤتمر حاشد الأسبوع المقبل قد يحضره الفريق عنان بنفسه استعدادًا لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة".
كما أعلنت حملة حمدين صباحي المرشح الرئاسي السابق خوضه انتخابات الرئاسة أمام المشير عبد الفتاح السيسي.
ورحب بشير حمد أمين عام جبهة مؤيدي السيسي، بإعلان كل من حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي، والفريق سامي عنان، رئيس أركان القوات المسلحة السابق ترشحهما للانتخابات الرئاسية، مؤكدا فى بيان له الأربعاء "أن الجبهة ترحب بالمنافسة الشريفة مع أي من المرشحين"، مشيرا إلى أن "الصندوق سيحكم فى النهاية على شعبية المشير عبد الفتاح السيسي الجارفة بين المواطنين".
ولم تفصح حملة عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح الرئاسي السابق عن موقفها من خوض الانتخابات بعد.
أخيرا تواصلت أعمال عنف في مناطق متفرقة من مصر، فلقي أمين شرطة في محافظة الشرقية مصرعه برصاص مجهولين، وأضرم مجهولون النار في سيارة ضابط بجهاز الأمن الوطني بمدينة المنصورة.
وذكرت وسائل إعلام مصرية مستقلة أن المسؤول العسكري الأميركي طلب زيارة الرئيس المعزول محمد مرسي في سجن برج العرب، غير أن هذه الأنباء لم تعززها مصادر رسمية مصرية، أو أميركية بعد.
إلى ذلك بدأ الجيش المصري وفق بيان رسمي للقوات المسلحة الموجة الثانية من العمليات العسكري ضد العناصر المسلحة في سيناء، وقصفت طائرات سلاح الجو المصري أهدافا للمسلحين.
واعلن الجيش في تصريحات رسمية، "إن مروحيات الأباتشي تشن هجوما مكثفا على العديد من معاقل الجماعات التكفيرية جنوب الشيخ زويد ورفح، ومن خلال أعلى أنظمة التسليح الجوى، باستخدام الصواريخ الموجهة بالليزر "هيل فاير" التي يصل مداها إلى 8 كيلومترات، والصواريخ المضادة للدروع والأفراد "هايدرا"، بالإضافة إلى المدفع الرشاش من طراز 23 مم المثبت على الطائرة، وتواصل نحو4 طائرات أباتشي عمليات قصف جوى متواصل لعدد من مواقع الجماعات المسلحة بشمال سيناء".
على صعيد آخر جاء في بيان رسمي لمجلس الوزراء المصري أن الحكومة أكدت على الدور المحوري والهام لوزير الدفاع، المشير عبد الفتاح السيسي ورؤيته الإستراتيجية خلال ثورة 30 يونيو، ودوره خلال الأشهر الماضية برفع كفاءة القوات المسلحة.
واحتدم الصراع الانتخابي على منصب رئيس الجمهورية مبكرا، وجمدت حملتان لمرشحين محتملين نشاطها، وهي حملات الفريق أحمد شفيق المرشح الرئاسي السابق، والفريق حسام خير الله وكيل جهاز المخابرات السابق، وأعلنتا دعمهما للمشير عبد الفتاح السيسي الذي سيخوض انتخابات الرئاسة المصرية المقبلة.
لكن المنسق العام للحملة الشعبية لترشح الفريق سامي عنان للرئاسة، خالد العدوى، أعلن أن "قرار ترشح الفريق عنان للرئاسة نهائي ولا رجعة فيه"، وأضاف العدوى، أن "الحملة تستعد لعقد مؤتمر حاشد الأسبوع المقبل قد يحضره الفريق عنان بنفسه استعدادًا لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة".
كما أعلنت حملة حمدين صباحي المرشح الرئاسي السابق خوضه انتخابات الرئاسة أمام المشير عبد الفتاح السيسي.
ورحب بشير حمد أمين عام جبهة مؤيدي السيسي، بإعلان كل من حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي، والفريق سامي عنان، رئيس أركان القوات المسلحة السابق ترشحهما للانتخابات الرئاسية، مؤكدا فى بيان له الأربعاء "أن الجبهة ترحب بالمنافسة الشريفة مع أي من المرشحين"، مشيرا إلى أن "الصندوق سيحكم فى النهاية على شعبية المشير عبد الفتاح السيسي الجارفة بين المواطنين".
ولم تفصح حملة عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح الرئاسي السابق عن موقفها من خوض الانتخابات بعد.
أخيرا تواصلت أعمال عنف في مناطق متفرقة من مصر، فلقي أمين شرطة في محافظة الشرقية مصرعه برصاص مجهولين، وأضرم مجهولون النار في سيارة ضابط بجهاز الأمن الوطني بمدينة المنصورة.