تتوالى النشاطات الفنية التي ينظمها أبناء الجالية العراقية بالمملكة المتحدة، وفي لندن على وجه التحديد، حيث أقيم مؤخراً معرض لرسوم الفنان والكاتب يوسف الناصر والذي تحدّث لإذاعة العراق الحر عنه، قائلاً:
"الرسالة التي تكمن وراء إقامة هذا المعرض ومعارض أخرى أقمتها في بريطانيا، ليست تهذيبية او توجيهية للناس، بل كاشفة عن مناظر عايشتها أيام الطفولة في العراق، أيام المدرسة، والسباحة في الشط.. عن حياة كاملة أو بيئة إختفت ولم تعد قائمة اليوم".
وأضاف الناصر أن رسومه تقع بين التجريدية والواقعية البسيطة، مشيراً الى أنه لم يجد أشياء تذكره بهذه المناظر لدى زيارته للعراق مؤخراً، حيث شعر وكأنه في بلاد أخرى.
وأشار الناصر إلى النشاطات الكثيفة التي يقيمها أبناء الجالية العراقية الكبيرة بالمملكة المتحدة، والتي تضم العديد من الفنانين والمثقفين والأكاديميين الذين قال انهم ينتجون بكثافة الفن الذي يتغنّى ليس فقط بالماضي العراقي، بل بالحاضر الحياتي في بريطانيا.
"الرسالة التي تكمن وراء إقامة هذا المعرض ومعارض أخرى أقمتها في بريطانيا، ليست تهذيبية او توجيهية للناس، بل كاشفة عن مناظر عايشتها أيام الطفولة في العراق، أيام المدرسة، والسباحة في الشط.. عن حياة كاملة أو بيئة إختفت ولم تعد قائمة اليوم".
وأضاف الناصر أن رسومه تقع بين التجريدية والواقعية البسيطة، مشيراً الى أنه لم يجد أشياء تذكره بهذه المناظر لدى زيارته للعراق مؤخراً، حيث شعر وكأنه في بلاد أخرى.
وأشار الناصر إلى النشاطات الكثيفة التي يقيمها أبناء الجالية العراقية الكبيرة بالمملكة المتحدة، والتي تضم العديد من الفنانين والمثقفين والأكاديميين الذين قال انهم ينتجون بكثافة الفن الذي يتغنّى ليس فقط بالماضي العراقي، بل بالحاضر الحياتي في بريطانيا.