افتتح في العاصمة الاردنية عمان المعرض الجديد للفنان العراقي نشأت الالوسي وهو أول معرض نحتي للفنان.
يستمر المعرض الذي اقيم في غاليري الاروفلي، تحت عنوان "ذكريات منحوته" حتى العشرين من الشهر المقبل.
يضم المعرض اعمالا نحتية من البرونز والخشب تتناول العديد من الافكار عن الحياة والانسان والمرأة باسلوب تجريدي.
وقال الالوسي لاذاعة العراق الحر ان معرضه هذا جاء بعد اثنين وثلاثين معرضا في الرسم اقامها داخل العراق وخارجه، لاضافة قيمة جمالية لتجربتة الفنية التي امتدت لاكثر من اربعة عقود.
الالوسي الذي حرص على نحت كل ما هو جميل في الحياة رغم مرارة الواقع العراقي قال ايضا إن معرضه رأى النور بعد عمل متواصل استمر لسنوات طويلة بمشغله في عمان.
وأشاد الحضور من الفنانين والمهتمين بالفن من ابناء الجالية العراقية والعرب بالمعرض وبالمسيرة الفنية الابداعية للآلوسي.
ووصف الفنان التشكيلي ضياء الراوي ما يقدمه الالوسي بالفن الراقي والجاد من حيث المضمون والاسلوب والتقنية والالوان، سواء كانت رسوما او اعمالا نحتية، مشيرا الى ان سنوات الغربة التي عاشها الآلوسي اثناء دراسته في فرنسا أثرت بشكل كبير في تجربته الفنية.
من جانبه قال الفنان التشكيلي عاطف سالم انه تفاجأ بمحتويات المعرض النحتية، لانه اعتاد رؤية لوحات فنية للآلوسي، مشيدا بالاعمال المعروضة خاصة تلك التي جسدت عطاء المرأة وجمالها ومعاناتها الطويلة.
ويعد الفنان نشأت الالوسي المولود في مدينة الرمادي في عام 1948 من الفنانين التشكيليين المتميزين على الساحة التشكيلية العراقية العربية والعالمية وقد درس الفن في بغداد وفرنسا واقام عشرات المعارض الشخصية داخل العراق وفي دول عربية واجنبية عدة واعماله مقتناة في العديد من المتاحف العربية والعالمية.
يستمر المعرض الذي اقيم في غاليري الاروفلي، تحت عنوان "ذكريات منحوته" حتى العشرين من الشهر المقبل.
يضم المعرض اعمالا نحتية من البرونز والخشب تتناول العديد من الافكار عن الحياة والانسان والمرأة باسلوب تجريدي.
وقال الالوسي لاذاعة العراق الحر ان معرضه هذا جاء بعد اثنين وثلاثين معرضا في الرسم اقامها داخل العراق وخارجه، لاضافة قيمة جمالية لتجربتة الفنية التي امتدت لاكثر من اربعة عقود.
الالوسي الذي حرص على نحت كل ما هو جميل في الحياة رغم مرارة الواقع العراقي قال ايضا إن معرضه رأى النور بعد عمل متواصل استمر لسنوات طويلة بمشغله في عمان.
وأشاد الحضور من الفنانين والمهتمين بالفن من ابناء الجالية العراقية والعرب بالمعرض وبالمسيرة الفنية الابداعية للآلوسي.
ووصف الفنان التشكيلي ضياء الراوي ما يقدمه الالوسي بالفن الراقي والجاد من حيث المضمون والاسلوب والتقنية والالوان، سواء كانت رسوما او اعمالا نحتية، مشيرا الى ان سنوات الغربة التي عاشها الآلوسي اثناء دراسته في فرنسا أثرت بشكل كبير في تجربته الفنية.
من جانبه قال الفنان التشكيلي عاطف سالم انه تفاجأ بمحتويات المعرض النحتية، لانه اعتاد رؤية لوحات فنية للآلوسي، مشيدا بالاعمال المعروضة خاصة تلك التي جسدت عطاء المرأة وجمالها ومعاناتها الطويلة.
ويعد الفنان نشأت الالوسي المولود في مدينة الرمادي في عام 1948 من الفنانين التشكيليين المتميزين على الساحة التشكيلية العراقية العربية والعالمية وقد درس الفن في بغداد وفرنسا واقام عشرات المعارض الشخصية داخل العراق وفي دول عربية واجنبية عدة واعماله مقتناة في العديد من المتاحف العربية والعالمية.