يقول ناشط مدني ان مجموعة من المنظمات غير الحكومية تسعى لتنفيذ برامج وحملات توعية، من أجل ترسيخ مفاهيم السلام والتسامح بين أوساط الشباب، في ظل تصاعد وتيرة الصراع السياسي والخطاب الطائفي.
ويشير الناشط رضا عبد الزهرة الى ان عدداً من المنظمات تعقد اجتماعات بشكل مكثف لتنفيذ برنامج متكامل لزرع قيم السلام والمحبة بين فئات الشباب، من خلال تعليق البوسترات وتنظيم الورش والندوات في عدد من المدن العراقية، مضيفاً ان هذا البرنامج يدعو الى محاربة الخطاب الطائفي وينبه الى خطورة الحرب الأهلية المحتملة في حال استمرار هذا الخطاب بين أوساط الشباب.
ويشترك في برامج وحملات التوعية مثقفون وإعلاميون وفنانون من اختصاصات متعددة، منهم الإعلامي والفنان حازم شهيد الذي قال انهم ابتكروا أساليب متنوعة لنشر ثقافة السلام عبر تنظيم مسابقات فنية ورياضية وملتقيات شعرية.
فيما يقول علي ناهض، وهو احد الشباب المتطوعين في برامج الحملة ان "لشباب العراقي بحاجة الى توعية وتثقيف لمحاربة الأفكار المتطرفة التي أخذت تسود وتنتشر بين أوساطهم.
ويرى الناشط المدني والصحفي جودت المنشد ان مثل هذه البرامج لها قدرة على تطوير المجتمع في حال استخدام أساليب تواكب الحداثة، مع أهمية مد جسور التعاون مع تجارب دول أوربية حققت نجاحات ملفتة في مجال تثقيف ودعم الشباب.
ويشير الناشط رضا عبد الزهرة الى ان عدداً من المنظمات تعقد اجتماعات بشكل مكثف لتنفيذ برنامج متكامل لزرع قيم السلام والمحبة بين فئات الشباب، من خلال تعليق البوسترات وتنظيم الورش والندوات في عدد من المدن العراقية، مضيفاً ان هذا البرنامج يدعو الى محاربة الخطاب الطائفي وينبه الى خطورة الحرب الأهلية المحتملة في حال استمرار هذا الخطاب بين أوساط الشباب.
ويشترك في برامج وحملات التوعية مثقفون وإعلاميون وفنانون من اختصاصات متعددة، منهم الإعلامي والفنان حازم شهيد الذي قال انهم ابتكروا أساليب متنوعة لنشر ثقافة السلام عبر تنظيم مسابقات فنية ورياضية وملتقيات شعرية.
فيما يقول علي ناهض، وهو احد الشباب المتطوعين في برامج الحملة ان "لشباب العراقي بحاجة الى توعية وتثقيف لمحاربة الأفكار المتطرفة التي أخذت تسود وتنتشر بين أوساطهم.
ويرى الناشط المدني والصحفي جودت المنشد ان مثل هذه البرامج لها قدرة على تطوير المجتمع في حال استخدام أساليب تواكب الحداثة، مع أهمية مد جسور التعاون مع تجارب دول أوربية حققت نجاحات ملفتة في مجال تثقيف ودعم الشباب.