شكا مواطنون في البصرة من تأخر صرف القروض من صندوق الاسكان، فضلا عن قلة المبالغ المخصصة لقروض الاسكان، إذ انها "لاتسد تكاليف البناء"، بينما اشار آخرون الى ان "المزاجية والعلاقات" تتحكم في اكمال معاملات المواطنين.
وقال المواطن كريم العكيلي ان "اسعار المواد الانشائية في تصاعد مستمر لذا فأن مبلغ 30 مليون دينار الذي يدفعه صندوق الاسكان لايفي بالغرض"، داعيا الى ضرورة "زيادة المبلغ لكي يسهل على المواطنين بناء دورهم".
اما المواطن حيدر الحلفي فدعا سلطات الرقابة الى "فرض سيطرتها ورقابتها على المعاملات، خاصة وان السنوات الماضية افرزت حالات يمكن ان تدخل ضمن الفساد".
الى ذلك قال الكاتب الصحفي مشتاق فالح "ان الصحفيين الذين استلموا قطع اراض لم يستلموا القروض التي اعلن عنها".
الى ذلك ابلغ مسؤول صندوق الاسكان في البصرة محمد عاجل اذاعة العراق الحر "أن الصندوق يؤدي عمله بشكل منتظم، وان سبب تأخر معاملات المواطنين هو نتيجة الزخم الكبير على الدائرة بسبب ضيق المكان"، منوهاً الى أن هذه المشكلة سيتم حلها قريبا من قبل المحافظة بتوفير مكان اوسع.
واوضح محمد عاجل "ان المواطن ينتظر شهرين فقط من موعد تقديم المعاملة وبعدها يستلم 30 مليون دينار"، واضاف "ان مشكلة التاخير في التسديد تم حلها من خلال فتح حسابات في المصارف، وبامكان المواطن مراجعة تلك المصارف لغرض التسديد، وبهذا يقل الزخم الحاصل على الدائرة".
وقال المواطن كريم العكيلي ان "اسعار المواد الانشائية في تصاعد مستمر لذا فأن مبلغ 30 مليون دينار الذي يدفعه صندوق الاسكان لايفي بالغرض"، داعيا الى ضرورة "زيادة المبلغ لكي يسهل على المواطنين بناء دورهم".
اما المواطن حيدر الحلفي فدعا سلطات الرقابة الى "فرض سيطرتها ورقابتها على المعاملات، خاصة وان السنوات الماضية افرزت حالات يمكن ان تدخل ضمن الفساد".
الى ذلك قال الكاتب الصحفي مشتاق فالح "ان الصحفيين الذين استلموا قطع اراض لم يستلموا القروض التي اعلن عنها".
الى ذلك ابلغ مسؤول صندوق الاسكان في البصرة محمد عاجل اذاعة العراق الحر "أن الصندوق يؤدي عمله بشكل منتظم، وان سبب تأخر معاملات المواطنين هو نتيجة الزخم الكبير على الدائرة بسبب ضيق المكان"، منوهاً الى أن هذه المشكلة سيتم حلها قريبا من قبل المحافظة بتوفير مكان اوسع.
واوضح محمد عاجل "ان المواطن ينتظر شهرين فقط من موعد تقديم المعاملة وبعدها يستلم 30 مليون دينار"، واضاف "ان مشكلة التاخير في التسديد تم حلها من خلال فتح حسابات في المصارف، وبامكان المواطن مراجعة تلك المصارف لغرض التسديد، وبهذا يقل الزخم الحاصل على الدائرة".