في الوقت الذي يبدي فيه مراقبون مخاوفهم من نشوب حرب أهلية في العراق نتيجة تصاعد وتيرة العنف في الانبار ومناطق اخرى، تبذل شخصيات وقوى مدنية وسياسية محاولات للبحث عن حلول مرضية للإطراف المتنازعة.
واشار هؤلاء المراقبين إلى وجود مشاكل تعتري عملية الاتفاق على تنفيذ مبادرات التلاحم الوطني المقترحة.
واوضح النائب عن كتلة الأحرار حاكم الزاملي إن تدخل دول الجوار له التأثير الفاعل في الوضع العراقي، ما يعيق الاتفاق على مبدأ التلاحم الوطني.
لكن النائب عن القائمة العراقية نبيل حربو اشار الى أن الشعب العراقي أكثر تماسكا من القوى السياسية التي تحاول تأجيج الخلافات في الشارع، وان الحلول تتجه لإشراك شخصيات ورموز دينية في مساعي وأد الفتنة الطائفية، والتأسيس لتلاحم وطني حقيقي.
الى ذلك اكد النائب عن دولة القانون خالد الاسدي إن العديد من السياسيين يشعرون بالخطر المحدق بالبلد نتيجة الصراع السياسي الذي يتحول الى صراع طائفي، وهناك مبادرات جادة وسريعة لتوحيد الخطاب الوطني باتجاه الإصلاح.
واشار هؤلاء المراقبين إلى وجود مشاكل تعتري عملية الاتفاق على تنفيذ مبادرات التلاحم الوطني المقترحة.
واوضح النائب عن كتلة الأحرار حاكم الزاملي إن تدخل دول الجوار له التأثير الفاعل في الوضع العراقي، ما يعيق الاتفاق على مبدأ التلاحم الوطني.
لكن النائب عن القائمة العراقية نبيل حربو اشار الى أن الشعب العراقي أكثر تماسكا من القوى السياسية التي تحاول تأجيج الخلافات في الشارع، وان الحلول تتجه لإشراك شخصيات ورموز دينية في مساعي وأد الفتنة الطائفية، والتأسيس لتلاحم وطني حقيقي.
الى ذلك اكد النائب عن دولة القانون خالد الاسدي إن العديد من السياسيين يشعرون بالخطر المحدق بالبلد نتيجة الصراع السياسي الذي يتحول الى صراع طائفي، وهناك مبادرات جادة وسريعة لتوحيد الخطاب الوطني باتجاه الإصلاح.
