قبل يومين من الاستفتاء على الدستور المصري الجديد، تصاعدت حدة المواجهات بين طلاب في جامعات القاهرة، وعين شمس، والأزهر ينتمون الى جماعة الاخوان وقوات الامن.
وتحولت المنطقة المحيطة بجامعة القاهرة، ومديرية أمن الجيزة إلى كتلة من اللهب والدخان، وذلك بعدما أضرم متظاهرون النار في نقطة خشبية لشرطة المرور، وأطلقوا الألعاب النارية، وردت قوات الأمن بقنابل الغاز والدخان.
وشهد محيط الجامعة حالة من الكر والفر بين طلاب منتمين لجماعة الإخوان لمسلمين، وقوات الأمن المصرية، التي أجبرتهم على العودة إلى الحرم الجامعي.
ونشر موقع اليوم السابع الإخباري شريط فيديو يصور طالبة بالأزهر لقيت مصرعها.
وذكر الموقع أن "الطالبة أصيبت بطلق ناري فى عينها، واخترقت الرصاصة رأسها، وخرجت من الخلف أثناء وقوفها خلف مدرعة للأمن لمتابعة الأحداث".
واوضح الموقع أن "الرصاصة تم إطلاقها من مكان مجهول من المدينة الجامعية لطالبات الأزهر". ولم يتسن لأذاعة العراق الحر التأكد من صحة الواقعة خاصة بعد إعلان وزارة الصحة المصرية عدم وجود قتلى في أحداث الأحد.
وفي محيط جامعة عين شمس، وفي شارع الخليفة المأمون بمحيط وزارة الدفاع المصرية أصيب متظاهرون بحالات اختناق جراء إطلاق قنابل الغاز المكثفة من قبل قوات الأمن في محاولة منها لتفريق المتظاهرين.
وفي القاهرة أبطلت قوات الأمن مفعول قنبلة شديدة الانفجار. وفي الإسكندرية قاد دوي انفجار قوات الشرطة إلى معمل محلي لتصنيع المتفجرات.
وأعلنت وزارة الداخلية المصرية أن مالك المعمل، ومديره ينتميان إلى جماعة الإخوان المسلمين، ونشرت صورا وشريط فيديو يوثق عملية ضبط المعمل والمتفجرات.
إلى ذلك تفقدالنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء المصري، والقائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي، تفقد الاستعدادات النهائية لوحدات القوات الخاصة من الصاعقة والمظلات المشاركة فى حماية المقرات واللجان الانتخابية يومي الاستفتاء 14، و15 كانون الثاني الجاري.
أخيرا شهد المصريون فصلا جديدا من محاكمة الرئيس الأسبق حسني مبارك، ونجليه، ووزير داخليته، ورجل الأعمال الهارب حسين سالم.
واستمعت المحكمة إلى شهادة الكاتب الصحافي إبراهيم عيسى، الذي استبعد قتل مبارك للمتظاهرين، مشددا على أن جهات خارجية اخترقت البلاد، واقتحمت السجون، وقتلت المتظاهرين. ومثلت شهادة عيسى مفاجأة لسامعيه، إذ عرف عنه طوال عمره المهني بمعارضته الشديدة لمبارك ولنظامه.
وتحولت المنطقة المحيطة بجامعة القاهرة، ومديرية أمن الجيزة إلى كتلة من اللهب والدخان، وذلك بعدما أضرم متظاهرون النار في نقطة خشبية لشرطة المرور، وأطلقوا الألعاب النارية، وردت قوات الأمن بقنابل الغاز والدخان.
وشهد محيط الجامعة حالة من الكر والفر بين طلاب منتمين لجماعة الإخوان لمسلمين، وقوات الأمن المصرية، التي أجبرتهم على العودة إلى الحرم الجامعي.
ونشر موقع اليوم السابع الإخباري شريط فيديو يصور طالبة بالأزهر لقيت مصرعها.
وذكر الموقع أن "الطالبة أصيبت بطلق ناري فى عينها، واخترقت الرصاصة رأسها، وخرجت من الخلف أثناء وقوفها خلف مدرعة للأمن لمتابعة الأحداث".
واوضح الموقع أن "الرصاصة تم إطلاقها من مكان مجهول من المدينة الجامعية لطالبات الأزهر". ولم يتسن لأذاعة العراق الحر التأكد من صحة الواقعة خاصة بعد إعلان وزارة الصحة المصرية عدم وجود قتلى في أحداث الأحد.
وفي محيط جامعة عين شمس، وفي شارع الخليفة المأمون بمحيط وزارة الدفاع المصرية أصيب متظاهرون بحالات اختناق جراء إطلاق قنابل الغاز المكثفة من قبل قوات الأمن في محاولة منها لتفريق المتظاهرين.
وفي القاهرة أبطلت قوات الأمن مفعول قنبلة شديدة الانفجار. وفي الإسكندرية قاد دوي انفجار قوات الشرطة إلى معمل محلي لتصنيع المتفجرات.
وأعلنت وزارة الداخلية المصرية أن مالك المعمل، ومديره ينتميان إلى جماعة الإخوان المسلمين، ونشرت صورا وشريط فيديو يوثق عملية ضبط المعمل والمتفجرات.
إلى ذلك تفقدالنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء المصري، والقائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي، تفقد الاستعدادات النهائية لوحدات القوات الخاصة من الصاعقة والمظلات المشاركة فى حماية المقرات واللجان الانتخابية يومي الاستفتاء 14، و15 كانون الثاني الجاري.
أخيرا شهد المصريون فصلا جديدا من محاكمة الرئيس الأسبق حسني مبارك، ونجليه، ووزير داخليته، ورجل الأعمال الهارب حسين سالم.
واستمعت المحكمة إلى شهادة الكاتب الصحافي إبراهيم عيسى، الذي استبعد قتل مبارك للمتظاهرين، مشددا على أن جهات خارجية اخترقت البلاد، واقتحمت السجون، وقتلت المتظاهرين. ومثلت شهادة عيسى مفاجأة لسامعيه، إذ عرف عنه طوال عمره المهني بمعارضته الشديدة لمبارك ولنظامه.