دعا متخصصون في المجال الاقتصادي العراقي وزارة النفط الى بذل جهود اكبر من اجل تحقيق طموحات العراق النفطية في زيادة صادراته وانتاجه للنفط خلال السنوات القليلة المقبلة.
واوضح الخبير الاقتصادي باسم جميل انطوان في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر على هامش الندوة التي عقدها المعهد العراقي للاصلاح الاقتصادي السبت بالتعاون مع وزارة النفط، لبحث الاداء الاقتصادي للسياسات النفطية في العراق، اوضح "ان رغبة العراق في تحقيق زيادات نفطية تصدم اليوم بمشاكل جمة اهمها البنى التحتية للقطاع النفطي فضلا عن الوضع الامني غير المستقر في عموم البلاد، ما يخلق بيئة غير صالحة للاستقطاب الاستثماري في القطاع النفطي".
في حين اوضح مدير عام شركة تسويق النفط العراقية "سومو" فلاح العامري "ان الخطط التي وضعتها الوزارة هي زيادة الصادرات النفطية للعراق خلال العام الحالي الى نحو 3 ملايين رميل يوميا يضاف لها 400 الف برميل من اقليم كردستان العراق في حال توصل بغداد واربيل الى اتفاق ينهي المشاكل الحالية"، مؤكدا تراجع معدلات تصدير النفط العراقي خلال الاشهر الثلاث الاخيرة بسبب سوء الاحوال الجوية.
في غضون ذلك اعلنت وزارة النفط نيتها زيادة صادرتها النفطية بتواتر جيد، فضلا عن فتح افاق جديدة للنفط العراقي في السوق الاسيوية من خلال الاتفاق مع كل من كوريا الجنوبية واليابان والهند لتخزين النفط العراقي في تلك الدول لتسهيل بيعه في اسواق شرق اسيا.
وكشف المتحدث باسم الوزارة عاصم جهاد في تصريح خاص لاذاعة العراق الحر عن نية الوزارة ادخال حقول جديدة منتجة للنفط للخدمة منها حقل غرب القرنه المرحلة الثانية، وحقل بدرة، فضلا عن زيادات في حقول اخرى عديدة.
هذا وسبق ان اعلنت وزارة النفط نيتها الوصول الى معدلات تصديرية تصل الى 6 ملايين برميل يوميا بحلول العام 2017 بعد دخول عدد من الحقول الجديدة للخدمة.
واوضح الخبير الاقتصادي باسم جميل انطوان في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر على هامش الندوة التي عقدها المعهد العراقي للاصلاح الاقتصادي السبت بالتعاون مع وزارة النفط، لبحث الاداء الاقتصادي للسياسات النفطية في العراق، اوضح "ان رغبة العراق في تحقيق زيادات نفطية تصدم اليوم بمشاكل جمة اهمها البنى التحتية للقطاع النفطي فضلا عن الوضع الامني غير المستقر في عموم البلاد، ما يخلق بيئة غير صالحة للاستقطاب الاستثماري في القطاع النفطي".
في حين اوضح مدير عام شركة تسويق النفط العراقية "سومو" فلاح العامري "ان الخطط التي وضعتها الوزارة هي زيادة الصادرات النفطية للعراق خلال العام الحالي الى نحو 3 ملايين رميل يوميا يضاف لها 400 الف برميل من اقليم كردستان العراق في حال توصل بغداد واربيل الى اتفاق ينهي المشاكل الحالية"، مؤكدا تراجع معدلات تصدير النفط العراقي خلال الاشهر الثلاث الاخيرة بسبب سوء الاحوال الجوية.
في غضون ذلك اعلنت وزارة النفط نيتها زيادة صادرتها النفطية بتواتر جيد، فضلا عن فتح افاق جديدة للنفط العراقي في السوق الاسيوية من خلال الاتفاق مع كل من كوريا الجنوبية واليابان والهند لتخزين النفط العراقي في تلك الدول لتسهيل بيعه في اسواق شرق اسيا.
وكشف المتحدث باسم الوزارة عاصم جهاد في تصريح خاص لاذاعة العراق الحر عن نية الوزارة ادخال حقول جديدة منتجة للنفط للخدمة منها حقل غرب القرنه المرحلة الثانية، وحقل بدرة، فضلا عن زيادات في حقول اخرى عديدة.
هذا وسبق ان اعلنت وزارة النفط نيتها الوصول الى معدلات تصديرية تصل الى 6 ملايين برميل يوميا بحلول العام 2017 بعد دخول عدد من الحقول الجديدة للخدمة.