توقع مراقبون اقتصاديون وخبراء في مجال الصناعة النفطية تأثر خطط العراق النفطية المتوسطة والطويلة بالعمليات العسكرية الدائرة حاليا في الانبار.
واكد الخبير النفطي محمد الجواد ان استمرار العمليات العسكرية في الانبار لاجل غير معلوم، سيضعف ثقة الشركات الاجنبية التي تروم الاستثمار في حقل عكاز الغازي، كما ستؤثر بشكل مباشر على نية العراق مد انبوب لنقل النفط الخام الى ميناء العقبة الاردني، الامر الذي سيؤثر بشكل وبآخر على تأخر كل تلك المشاريع.
في حين يرى عضو لجنة النفط والطاقة في مجلس النواب فرات الشرع ان لا تقاطع بين رغبة العراق المستقبلية بان يكون قوة كبيرة في الصناعة البتروكيماوية، التي تعد محافظة الانبار المركز الاساس لها وبين العمليات العسكرية الحالية في المحافظة، مشيرا ان لا تاثير سلبيا واضح المعالم على الاستثمارات النفطية في المحافظة حتى الان.
الى ذلك اكدت وزارة النفط العراقية ان العمليات العسكرية التي تجرى في الانبار اليوم لن تؤثر على رغبة العراق النفطية وطموحه في تلك المحافظة.
واكد المتحدث باسم الوزارة عاصم جهاد ان هذه العمليات جاءت للقضاء على جيوب الجماعات المسلحة التي كانت سببا وراء عدم الاستقرار في هذه المنطقة منذ فترة طويلة، معربا عن امله بانتهاء العمليات العسكرية سريعا في تلك المناطق.
هذا وتشهد محافظة الانبار منذ اكثر من اسبوعين عملية عسكرية واسعة لمحاربة تنظيمات داعش وجماعات مسلحة اخرى في عملية عسكرية هي الاضخم منذ الانسحاب الامريكي من العراق نهاية عام 2011.
واكد الخبير النفطي محمد الجواد ان استمرار العمليات العسكرية في الانبار لاجل غير معلوم، سيضعف ثقة الشركات الاجنبية التي تروم الاستثمار في حقل عكاز الغازي، كما ستؤثر بشكل مباشر على نية العراق مد انبوب لنقل النفط الخام الى ميناء العقبة الاردني، الامر الذي سيؤثر بشكل وبآخر على تأخر كل تلك المشاريع.
في حين يرى عضو لجنة النفط والطاقة في مجلس النواب فرات الشرع ان لا تقاطع بين رغبة العراق المستقبلية بان يكون قوة كبيرة في الصناعة البتروكيماوية، التي تعد محافظة الانبار المركز الاساس لها وبين العمليات العسكرية الحالية في المحافظة، مشيرا ان لا تاثير سلبيا واضح المعالم على الاستثمارات النفطية في المحافظة حتى الان.
الى ذلك اكدت وزارة النفط العراقية ان العمليات العسكرية التي تجرى في الانبار اليوم لن تؤثر على رغبة العراق النفطية وطموحه في تلك المحافظة.
واكد المتحدث باسم الوزارة عاصم جهاد ان هذه العمليات جاءت للقضاء على جيوب الجماعات المسلحة التي كانت سببا وراء عدم الاستقرار في هذه المنطقة منذ فترة طويلة، معربا عن امله بانتهاء العمليات العسكرية سريعا في تلك المناطق.
هذا وتشهد محافظة الانبار منذ اكثر من اسبوعين عملية عسكرية واسعة لمحاربة تنظيمات داعش وجماعات مسلحة اخرى في عملية عسكرية هي الاضخم منذ الانسحاب الامريكي من العراق نهاية عام 2011.
