بدأ الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق، مسعى للخروج عن سياق الأنشطة الأدبية المعتادة المتعلقة بالشعر والقصة والرواية والنقد، وذلك بتوجيه اهتماماته بالثقافات الأخرى المهمة مجتمعيا ومنها القانونية.
وفي هذا السياق أقام الاتحاد ندوة حملت عنوان "القوانين المؤسسة للدولة المدنية" ألقى فيها القاضي، الباحث هادي عزيز محاضرة بالعنوان نفسه.
واكد المحاضر اهمية تفعيل وحماية القوانين التي شرعت في بداية تأسيس جمهورية العراق في عهد الزعيم عبدالكريم قاسم، ومنها قانون الأحوال الشخصية، التي تحاول اليوم المؤسسة الدينية والأحزاب الإسلامية التقليل من شأنه وعدم العمل به.
من جانب اخر أكد ألامين العام للاتحاد الشاعر الفريد سمعان إن الاتحاد يسعى لآليات منهجية في مجال التثقيف المجتمعي، عبر ندوات من هذا النوع.
وشاركت في الندوة الناشطة المدنية هناء أدور، التي أوضحت إن هناك أهمية كبيرة في إقامة ندوات ثقافية تدعو الى مجتمع مدني متآخ لان هناك خطورة كبيرة وقلقا على مصير الدولة المدنية، وهو مطلب بات أساسيا وضروريا لدى اغلب فئات المجتمع.
الى ذلك اوضحت الناشطة شذى ناجي إن المجتمع بحاجة إلى توعية قانونية ومن المهم ان تتعاون المنظمات الثقافية والمدنية لإشاعة ثقافة حقوق الإنسان والتعريف بالمفاهيم القانونية.
وفي هذا السياق أقام الاتحاد ندوة حملت عنوان "القوانين المؤسسة للدولة المدنية" ألقى فيها القاضي، الباحث هادي عزيز محاضرة بالعنوان نفسه.
واكد المحاضر اهمية تفعيل وحماية القوانين التي شرعت في بداية تأسيس جمهورية العراق في عهد الزعيم عبدالكريم قاسم، ومنها قانون الأحوال الشخصية، التي تحاول اليوم المؤسسة الدينية والأحزاب الإسلامية التقليل من شأنه وعدم العمل به.
من جانب اخر أكد ألامين العام للاتحاد الشاعر الفريد سمعان إن الاتحاد يسعى لآليات منهجية في مجال التثقيف المجتمعي، عبر ندوات من هذا النوع.
وشاركت في الندوة الناشطة المدنية هناء أدور، التي أوضحت إن هناك أهمية كبيرة في إقامة ندوات ثقافية تدعو الى مجتمع مدني متآخ لان هناك خطورة كبيرة وقلقا على مصير الدولة المدنية، وهو مطلب بات أساسيا وضروريا لدى اغلب فئات المجتمع.
الى ذلك اوضحت الناشطة شذى ناجي إن المجتمع بحاجة إلى توعية قانونية ومن المهم ان تتعاون المنظمات الثقافية والمدنية لإشاعة ثقافة حقوق الإنسان والتعريف بالمفاهيم القانونية.