يقول سكان في ناحية بهرز بجنوب بعقوبة ان مياه الشرب الآتية من مشروع الماء الذي يغذي الناحية تُضخُّ الى احيائهم بصورة متقطعة، بالاضافة الى احتوائها على بعض الملوثات.
واوضح المواطن جاسم حسين عبود ان الماء لايصل الى داره بصورة منتظمة بالاضافة الى عدم صلاحية ما يصل منه للاستهلاك البشري، وذلك لاحتوائه على الكثير من الشوائب والروائح الكريهة.
ويقول سكان ان العديد من سكنة ناحية بهرز يضطر الى شراء الماء من الباعة الذي يجوبون الشوارع والازقة، نتيجة عدم وصول الماء الى بيوتهم.
ولايشمل شح المياه وانقطاعها مدينة بهرز وحدها بل ان العديد من المناطق تعاني كذلك من هذه المعضلة التي لم تحل منذ عشر سنوات. وقالت المواطنة ام عبدالله، وهي من سكنة احدى المناطق القريبة من بهرز، ان الماء الذي يصلهم لايصلح للاستهلاك البشري لاحتوائه على رواسب كثيرة.
من جهته يؤكد مدير الموارد المائية في ديالى باسم مجيد ان جميع مشاريع الماء يتم تجهيزها بالمياه بصورة مستمرة، ولا توجد شحة في المحافظة.
لكن مدير ماء ديالى مرتضى جاسم حمود يبيّن ان العديد من مشاريع الماء لم يتم ربطها بخطوط الطوارئ الحرجة لتجهيز المشاريع بالكهرباء على مدار اليوم، بل ظلت تعتمد في الكثير من الاحيان على المولدات والتي لا يمكنها تشغيل المشاريع الا لاوقات محدودة، مضيفاً ان هناك مشاريع تم ربطها بخطوط الطوارئ، مثل مشروعي بعقوبة والمقدادية، في حين ظلت بقية المشاريع تعتمد على الكهرباء الوطنية التي تكون ضعيفة في اغلب الاحيان ول اتدير المضخات العملاقة التي تحتاج الى 400 فولت لتشغيلها.
واوضح المواطن جاسم حسين عبود ان الماء لايصل الى داره بصورة منتظمة بالاضافة الى عدم صلاحية ما يصل منه للاستهلاك البشري، وذلك لاحتوائه على الكثير من الشوائب والروائح الكريهة.
ويقول سكان ان العديد من سكنة ناحية بهرز يضطر الى شراء الماء من الباعة الذي يجوبون الشوارع والازقة، نتيجة عدم وصول الماء الى بيوتهم.
ولايشمل شح المياه وانقطاعها مدينة بهرز وحدها بل ان العديد من المناطق تعاني كذلك من هذه المعضلة التي لم تحل منذ عشر سنوات. وقالت المواطنة ام عبدالله، وهي من سكنة احدى المناطق القريبة من بهرز، ان الماء الذي يصلهم لايصلح للاستهلاك البشري لاحتوائه على رواسب كثيرة.
من جهته يؤكد مدير الموارد المائية في ديالى باسم مجيد ان جميع مشاريع الماء يتم تجهيزها بالمياه بصورة مستمرة، ولا توجد شحة في المحافظة.
لكن مدير ماء ديالى مرتضى جاسم حمود يبيّن ان العديد من مشاريع الماء لم يتم ربطها بخطوط الطوارئ الحرجة لتجهيز المشاريع بالكهرباء على مدار اليوم، بل ظلت تعتمد في الكثير من الاحيان على المولدات والتي لا يمكنها تشغيل المشاريع الا لاوقات محدودة، مضيفاً ان هناك مشاريع تم ربطها بخطوط الطوارئ، مثل مشروعي بعقوبة والمقدادية، في حين ظلت بقية المشاريع تعتمد على الكهرباء الوطنية التي تكون ضعيفة في اغلب الاحيان ول اتدير المضخات العملاقة التي تحتاج الى 400 فولت لتشغيلها.