باشر مكتب وزارة الهجرة والمهجرين في محافظة كربلاء بتوزيع المنحة المخصصة للأسر المهجرة والنازحة ومبلغها مليونين ونصف المليون دينار لكل أسرة.
وكانت المحافظة استقبلت خلال الاسابيع القليلة الماضية عشرات الأسر النازحة من مناطق غرب العراق وشماله خشية من تهديدات جماعات مسلحة ومتطرفة دينيا.
ويواجه النازحون ظروفا انسانية صعبة للغاية بعد أن فقدوا أعمالهم وتركوا منازلهم ولجأوا الى كربلاء بحثا عن الأمن والأمان.
وقال حيدر زيارة مسؤول العلاقات والاعلام في مكتب وزارة الهجرة والمهجرين في كربلاء ان منحة الوزارة شملت 463 اسرة، وتأتي في سياق ما تقدمه وزارة الهجرة والمهجرين من مساعدات ودعم للنازحين من ديارهم وهو مبلغ أقل بكثير من الحاجة الفعلية لهذه الأسر.
وقالت السيدة أم غيداء وهي مهجرة من محافظة بغداد إن على الدولة أن تديم المساعدات لهذه الأسر، وان تضع خططا لمساعدتها.
بينما اعرب أبو ايمن وهو مهجر من محافظة ديالى، اعرب عن أمله في ان تواصل الوزارة تقديم مساعداتها للأسر المهجرة لتخفيف عن معاناتها.
وأكد مسؤول العلاقات والاعلام في مكتب وزارة الهجرة والمهجرين في كربلاء ان الاعانات التي تقدمها الوزارة للنازحين والمهجرين مستمرة وهي ما تسمح به المخصصات المالية للوزارة.
وكانت حكومة كربلاء المحلية أغلقت قبل نحو عام ملف الهجرة والمهجرين في المحافظة، بعد ان سهلت عودة من رغب الى دياره، ووطنت من رغب بالبقاء في كربلاء، لكن هذا الملف فتح من جديد بعد تفاقمت اعمال العنف خلال عام 2013.
وكانت المحافظة استقبلت خلال الاسابيع القليلة الماضية عشرات الأسر النازحة من مناطق غرب العراق وشماله خشية من تهديدات جماعات مسلحة ومتطرفة دينيا.
ويواجه النازحون ظروفا انسانية صعبة للغاية بعد أن فقدوا أعمالهم وتركوا منازلهم ولجأوا الى كربلاء بحثا عن الأمن والأمان.
وقال حيدر زيارة مسؤول العلاقات والاعلام في مكتب وزارة الهجرة والمهجرين في كربلاء ان منحة الوزارة شملت 463 اسرة، وتأتي في سياق ما تقدمه وزارة الهجرة والمهجرين من مساعدات ودعم للنازحين من ديارهم وهو مبلغ أقل بكثير من الحاجة الفعلية لهذه الأسر.
وقالت السيدة أم غيداء وهي مهجرة من محافظة بغداد إن على الدولة أن تديم المساعدات لهذه الأسر، وان تضع خططا لمساعدتها.
بينما اعرب أبو ايمن وهو مهجر من محافظة ديالى، اعرب عن أمله في ان تواصل الوزارة تقديم مساعداتها للأسر المهجرة لتخفيف عن معاناتها.
وأكد مسؤول العلاقات والاعلام في مكتب وزارة الهجرة والمهجرين في كربلاء ان الاعانات التي تقدمها الوزارة للنازحين والمهجرين مستمرة وهي ما تسمح به المخصصات المالية للوزارة.
وكانت حكومة كربلاء المحلية أغلقت قبل نحو عام ملف الهجرة والمهجرين في المحافظة، بعد ان سهلت عودة من رغب الى دياره، ووطنت من رغب بالبقاء في كربلاء، لكن هذا الملف فتح من جديد بعد تفاقمت اعمال العنف خلال عام 2013.