عقد مجلس عشائر محافظة البصرة مؤتمراً اعلن خلاله دعم القوات المسلحة العراقية في عملياتها ضد ما يعرف بالدولة الاسلامية في العراق والشام "داعش" وشارك في المؤتمر العديد من شيوخ العشائر والوجهاء واهالي البصرة.
وقال رئيس مجلس العشائر الشيخ رائد الفريجي في تصريح ادلى يه لاذاعة العراق الحر "أن العراق بحاجة اليوم الى تعاون جميع ابنائه، الذين عليهم أن لا يتاثروا بأقوال السياسيين وتصريحاتهم التي تنم عن مصالح شخصية"، مشيدا في الوقت ذاته بمواقف شيوخ عشائر المناطق الغربية "الذين قاوموا الارهاب ووقفوا الى جانب العراق" داعيا اياهم الى "حماية ومساندة القوات العراقية في عملياتها ضد عناصر تنظيم داعش".
أما الشيخ حسن البهادلي فقال "ان عشائر البصرة تعاتب بعض افراد عشائر الانبار الذين لم يكن لهم موقف واضح تجاه ما يجري في محافظتهم"، مؤكدا ان "اهل البصرة سيكونون سندا للجيش العراقي في مهامه".
غير أن بعض المواطنين الذين التقت بهم اذاعة العراق الحر في البصرة اتهموا البعض بتوظيف الاحداث التي تشهدها محافظة الانبار هذه الايام، بشكل أو بآخر للدعاية الانتخابية.
وقال المواطن سعد شيال أنه "بالرغم من وجود بعض النوايا الحسنة والمتأتية من دوافع وطنية في مواقف بعض السياسيين وشيوخ العشائر تجاه مايحصل في الانبار، إلا أن هذا لم يمنع البعض الآخر من استخدام هذا الأمر كجزء من الدعاية الانتخابية، كما كان حدث مع عملية صولة الفرسان في البصرة قبيل الانتخابات النيابية السابقة".
وقال رئيس مجلس العشائر الشيخ رائد الفريجي في تصريح ادلى يه لاذاعة العراق الحر "أن العراق بحاجة اليوم الى تعاون جميع ابنائه، الذين عليهم أن لا يتاثروا بأقوال السياسيين وتصريحاتهم التي تنم عن مصالح شخصية"، مشيدا في الوقت ذاته بمواقف شيوخ عشائر المناطق الغربية "الذين قاوموا الارهاب ووقفوا الى جانب العراق" داعيا اياهم الى "حماية ومساندة القوات العراقية في عملياتها ضد عناصر تنظيم داعش".
أما الشيخ حسن البهادلي فقال "ان عشائر البصرة تعاتب بعض افراد عشائر الانبار الذين لم يكن لهم موقف واضح تجاه ما يجري في محافظتهم"، مؤكدا ان "اهل البصرة سيكونون سندا للجيش العراقي في مهامه".
غير أن بعض المواطنين الذين التقت بهم اذاعة العراق الحر في البصرة اتهموا البعض بتوظيف الاحداث التي تشهدها محافظة الانبار هذه الايام، بشكل أو بآخر للدعاية الانتخابية.
وقال المواطن سعد شيال أنه "بالرغم من وجود بعض النوايا الحسنة والمتأتية من دوافع وطنية في مواقف بعض السياسيين وشيوخ العشائر تجاه مايحصل في الانبار، إلا أن هذا لم يمنع البعض الآخر من استخدام هذا الأمر كجزء من الدعاية الانتخابية، كما كان حدث مع عملية صولة الفرسان في البصرة قبيل الانتخابات النيابية السابقة".
