اقامت دائرة البحث والتطوير في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الاثنين احتفالا كبيرا لمناسبة توزيع جوائز التعليم العالي للعلوم، التي شملت اختصاصات علمية متعددة مثل الفيزياء والكيمياء والرياضيات وعلوم الحياة والنانو تكنولوجي وغيرها.
ويقول مدير دائرة البحث والتطوير الدكتور محمد السراج إن هذا التكريم جاء للمختصين بالعلوم الاساسية، وسيتكرر كل اربع سنوات، وهو باكورة الجوائز العلمية التي تمثل خطوة لارتقاء العراق نحو العالمية.
ويرى المتحدث باسم جامعة بغداد الدكتور كاظم العمران أن العراق بحاجة لهذه لهذه الجوائز لانها تشكل حافرا يشعر العلماء العراقيين باهمية بحوثهم العلمية وباهتمام الجهات الرسمية بهم.
وحصل رئيس جامعة الكوفة الدكتور عقيل عبد ياسين على الجائزة الاولى في مجال النانو تكنولوجي حول بحثة الذي انصب على الاستغناء عن النظارات وتعويضها بعدسات تعمل بتقنية النانو. وقال ياسين لاذاعة العراق الحر أن العلماء العراقيين اصبحوا في الصفوف الاولى لعلماء العالم وهم يستطيعون الاشتراك مع العلماء في العالم لرفد العلوم الحديثة بماهو جديد، حسب تعبيره.
من جهته اكد المتحدث باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قاسم محمد أن هذه الجائزة تمنح لاول مرة في العراق لثمانية عشرة عالما في ستة اختصاصات تنافس هؤلاء العلماء فيما بينهم من اجل الحصول على الجوائز.
الى ذلك افاد عميد كلية التربية للعلوم الصرفة في جامعة ذي قار الدكتور ربيع هادي، الذي فاز بالجائزة الثانية في اختصاص الرياضيات، افاد أن هذه المنافسة عادلة ومنصفة لانها اعتمدت على محكمين اجانب من الولايات المتحدة وبريطانيا ودول اخرى، ما زاد الجوائز رصانة وعالمية.
ويقول مدير دائرة البحث والتطوير الدكتور محمد السراج إن هذا التكريم جاء للمختصين بالعلوم الاساسية، وسيتكرر كل اربع سنوات، وهو باكورة الجوائز العلمية التي تمثل خطوة لارتقاء العراق نحو العالمية.
ويرى المتحدث باسم جامعة بغداد الدكتور كاظم العمران أن العراق بحاجة لهذه لهذه الجوائز لانها تشكل حافرا يشعر العلماء العراقيين باهمية بحوثهم العلمية وباهتمام الجهات الرسمية بهم.
وحصل رئيس جامعة الكوفة الدكتور عقيل عبد ياسين على الجائزة الاولى في مجال النانو تكنولوجي حول بحثة الذي انصب على الاستغناء عن النظارات وتعويضها بعدسات تعمل بتقنية النانو. وقال ياسين لاذاعة العراق الحر أن العلماء العراقيين اصبحوا في الصفوف الاولى لعلماء العالم وهم يستطيعون الاشتراك مع العلماء في العالم لرفد العلوم الحديثة بماهو جديد، حسب تعبيره.
من جهته اكد المتحدث باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قاسم محمد أن هذه الجائزة تمنح لاول مرة في العراق لثمانية عشرة عالما في ستة اختصاصات تنافس هؤلاء العلماء فيما بينهم من اجل الحصول على الجوائز.
الى ذلك افاد عميد كلية التربية للعلوم الصرفة في جامعة ذي قار الدكتور ربيع هادي، الذي فاز بالجائزة الثانية في اختصاص الرياضيات، افاد أن هذه المنافسة عادلة ومنصفة لانها اعتمدت على محكمين اجانب من الولايات المتحدة وبريطانيا ودول اخرى، ما زاد الجوائز رصانة وعالمية.