إختلفت آراء مواطنين ومسؤولين محليين في محافظة البصرة حول ما مثله عام 2013 على مستوى الازمات والهموم الحياتية اليومية وتطلعات المواطن البسيط.
ويقول مواطنون تحدثت إليهم اذاعة العراق الحر ان العام الحالي لم يختلف كثيراً عن سابقاته منذ 2003. ويذكر المواطن حسين علي ان عام 2013 لم يشهد انجاز اية مشاريع خدمية تذكر في ظل الصراعات السياسية، وأن السياسيين يحاولون استثمار الاوقات قبيل الانتخابات للتقرب من المواطنين، حسب تعبيره.
أما المواطن علي جبار فيقول أن عام 2013 كان عاماً أسود على اهالي البصرة التي لا تزال تمر بازمات بسبب الصراعات السياسية، متمنياً ان يكون 2014 عاماً للتوافق بين الكتل السياسية من اجل بناء بصرة مزدهرة اقتصاديا.
ويعتقد المواطن هيثم البيضاني ان عام 2013 شهد البدأ بتنفيذ بعض المشاريع في البصرة بالرغم من تلكؤها "متفائلا بأن العام المقبل سيكون أفضل من سابقه.
غير أن بعض المسؤولين إعتبروا 2013 عاماً للإنجاز، ويقول مستشار محافظ البصرة للشؤون البلدية غالب الاسدي ان عام 2013 كان عام الأمان في البصرة والذي تحقق بجهود الحكومة المحلية، متوقعا أن يكون عام 2014 عاما للسكن، بعد ان خصصت الاموال من اجل تنفيذ مشاريع السكن وازالة التجاوزات على الاراضي في المحافظة، حسب تعبيره.
من جهته وصف نائب رئيس مجلس اعيان البصرة محمد الزيداوي عام 2013 بأنه عام انكسار الاماني على المستويات الخدمية والاجتماعية والاقتصادية، إذ أن الحكومة العراقية لم تتمكن من حل عدد من المشاكل التي مازال المواطن يعاني منها كالفقر والبطالة وازمة السكن، على حد قوله.
ويقول مواطنون تحدثت إليهم اذاعة العراق الحر ان العام الحالي لم يختلف كثيراً عن سابقاته منذ 2003. ويذكر المواطن حسين علي ان عام 2013 لم يشهد انجاز اية مشاريع خدمية تذكر في ظل الصراعات السياسية، وأن السياسيين يحاولون استثمار الاوقات قبيل الانتخابات للتقرب من المواطنين، حسب تعبيره.
أما المواطن علي جبار فيقول أن عام 2013 كان عاماً أسود على اهالي البصرة التي لا تزال تمر بازمات بسبب الصراعات السياسية، متمنياً ان يكون 2014 عاماً للتوافق بين الكتل السياسية من اجل بناء بصرة مزدهرة اقتصاديا.
ويعتقد المواطن هيثم البيضاني ان عام 2013 شهد البدأ بتنفيذ بعض المشاريع في البصرة بالرغم من تلكؤها "متفائلا بأن العام المقبل سيكون أفضل من سابقه.
غير أن بعض المسؤولين إعتبروا 2013 عاماً للإنجاز، ويقول مستشار محافظ البصرة للشؤون البلدية غالب الاسدي ان عام 2013 كان عام الأمان في البصرة والذي تحقق بجهود الحكومة المحلية، متوقعا أن يكون عام 2014 عاما للسكن، بعد ان خصصت الاموال من اجل تنفيذ مشاريع السكن وازالة التجاوزات على الاراضي في المحافظة، حسب تعبيره.
من جهته وصف نائب رئيس مجلس اعيان البصرة محمد الزيداوي عام 2013 بأنه عام انكسار الاماني على المستويات الخدمية والاجتماعية والاقتصادية، إذ أن الحكومة العراقية لم تتمكن من حل عدد من المشاكل التي مازال المواطن يعاني منها كالفقر والبطالة وازمة السكن، على حد قوله.