تمنى مسيحيو البصرة أن يكون عام 2014 عاماً للتآلف والسلام، مستنكرين "الجرائم" التي تتعرض لها كل الطوائف في العراق.
وقالت السيدة أم آزاد ان "أقصى أمنياتها هو عودة المسيحيين الى ديارهم في العراق، وأن تكون هناك وحدة بين المسلمين والمسيحيين تحت خيمة عراق واحد".
بينما دعا المواطن دريد فرج مسيحيي البصرة الذين هاجروا الى العودة للبصرة وأن يكونوا أفراداً منتجين في المحافظة بعد استتباب الأمن فيها، مشيرا الى ان "احتفال جميع مكونات المجتمع البصري معهم دليل على وحدة الشعب البصري".
الى ذلك قال المواطن هاني سمير ان "إحتفال البصرة يمر هذا العام بسلام، وأن عددا من جيرانه المسلمين شاركوه في نصب شجرة عيد الميلاد".
واشار القس أرام صباح بانو من الكنيسة الكلدانية في البصرة الى "أن الاحتفال باعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية في البصرة جرى هذا العام تحت شعار لجميعنا إله واحد"، واستنكر الاعمال التي وصفها بالاجرامية التي استهدفت المسيحيين في كنيسة مار يوحنا في منطقة الدورة ببغداد.
فيما دعا ألاسقف عماد عزيز البنا المدبر ألبطريكي لأسقفية البصرة وجنوب العراق الى ضرورة ان يأخذ العراق مكانته الاقتصادية لما يمتلكه من طاقات بشرية وثروات لخدمة الانسان، وان يتحقق الامن الكامل في المجتمع.
ووصف رئيس لجنة المكونات في مجلس محافظة البصرة نوفاك آرام بطرسيان البصرة في تصريحه لاذاعة العراق الحر بانها "تمثل باقة من المكونات الذين يشكلون نسيجها الاجتماعي، والتاريخ يشهد على التعايش السلمي بين البصريين"، مضيفا ان "الاستقرار الامني الذي تشهده البصرة يدعو البصريين من كل الاديان والطوائف الى ان يتعاونوا على بنائها".
وقالت السيدة أم آزاد ان "أقصى أمنياتها هو عودة المسيحيين الى ديارهم في العراق، وأن تكون هناك وحدة بين المسلمين والمسيحيين تحت خيمة عراق واحد".
بينما دعا المواطن دريد فرج مسيحيي البصرة الذين هاجروا الى العودة للبصرة وأن يكونوا أفراداً منتجين في المحافظة بعد استتباب الأمن فيها، مشيرا الى ان "احتفال جميع مكونات المجتمع البصري معهم دليل على وحدة الشعب البصري".
الى ذلك قال المواطن هاني سمير ان "إحتفال البصرة يمر هذا العام بسلام، وأن عددا من جيرانه المسلمين شاركوه في نصب شجرة عيد الميلاد".
واشار القس أرام صباح بانو من الكنيسة الكلدانية في البصرة الى "أن الاحتفال باعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية في البصرة جرى هذا العام تحت شعار لجميعنا إله واحد"، واستنكر الاعمال التي وصفها بالاجرامية التي استهدفت المسيحيين في كنيسة مار يوحنا في منطقة الدورة ببغداد.
فيما دعا ألاسقف عماد عزيز البنا المدبر ألبطريكي لأسقفية البصرة وجنوب العراق الى ضرورة ان يأخذ العراق مكانته الاقتصادية لما يمتلكه من طاقات بشرية وثروات لخدمة الانسان، وان يتحقق الامن الكامل في المجتمع.
ووصف رئيس لجنة المكونات في مجلس محافظة البصرة نوفاك آرام بطرسيان البصرة في تصريحه لاذاعة العراق الحر بانها "تمثل باقة من المكونات الذين يشكلون نسيجها الاجتماعي، والتاريخ يشهد على التعايش السلمي بين البصريين"، مضيفا ان "الاستقرار الامني الذي تشهده البصرة يدعو البصريين من كل الاديان والطوائف الى ان يتعاونوا على بنائها".