تجمع الجمعة(20كانون) في شارع المتنبي صحفيون ومتابعون للشأن الثقافي حاملين، صورة الصحفي الراحل مهند محمد، الذي قتل في انفجار في منطقة الدورة يوم الخميس.
وندد المشاركون في التجمع بما وصفوه بـ"الجرائم الإرهابية التي تطال الأبرياء"، مطالبين السلطات باتخاذ إجراءات حازمة لوقف نزيف القتل اليومي.
وقال الصحفي مصطفى سعدون ان تجمعهم يهدف الى استذكار الراحل، الذي كان يحرص على الحضور كل جمعة إلى شارع المتنبي، للمساهمة في تغطية الأنشطة الثقافية، وذلك لرفع أصواتهم للتذكير بحجم العمليات المسلحة التي تطال الأبرياء.
بينما اوضح الصحفي اياد الملاح إن وقفتهم تأتي في سياق التنبيه الى ضرورة إعادة النظر في الخطط الأمنية، وإبعاد الملف الأمني عن الصراعات السياسية، بغية توفير مناخ آمن للصحفيين، وتجنيب العراقيين شبح الموت الدي يلاحقهم.
اما الكاتب الصحفي عدنان حسين، رئيس النقابة الوطنية للصحفيين، فقد عد ما يجري في العراق من استهداف يومي للمدنيين دليلا على فشل الحكومة وأجهزتها الأمنية، ما يتطلب وقفة تنديد بالفوضى الحاصلة في عمل مؤسسات الدولة، التي عجزت عن توفير الحد الأدنى من البيئة الآمنة للعراقيين.
وقد شارك في وقفة الاحتجاج والاستذكار بعض السياسيين منهم جاسم الحلفي عضو التيار الديموقراطي، الذي أكد ضرورة اعتماد أساليب جديدة لتوفير الأمن، وتبني مشروع وطني للسلم الأهلي والمجتمعي، بعد أن فشلت الخطط العسكرية التعسفية، بحسب تعبيره.
وندد المشاركون في التجمع بما وصفوه بـ"الجرائم الإرهابية التي تطال الأبرياء"، مطالبين السلطات باتخاذ إجراءات حازمة لوقف نزيف القتل اليومي.
وقال الصحفي مصطفى سعدون ان تجمعهم يهدف الى استذكار الراحل، الذي كان يحرص على الحضور كل جمعة إلى شارع المتنبي، للمساهمة في تغطية الأنشطة الثقافية، وذلك لرفع أصواتهم للتذكير بحجم العمليات المسلحة التي تطال الأبرياء.
بينما اوضح الصحفي اياد الملاح إن وقفتهم تأتي في سياق التنبيه الى ضرورة إعادة النظر في الخطط الأمنية، وإبعاد الملف الأمني عن الصراعات السياسية، بغية توفير مناخ آمن للصحفيين، وتجنيب العراقيين شبح الموت الدي يلاحقهم.
اما الكاتب الصحفي عدنان حسين، رئيس النقابة الوطنية للصحفيين، فقد عد ما يجري في العراق من استهداف يومي للمدنيين دليلا على فشل الحكومة وأجهزتها الأمنية، ما يتطلب وقفة تنديد بالفوضى الحاصلة في عمل مؤسسات الدولة، التي عجزت عن توفير الحد الأدنى من البيئة الآمنة للعراقيين.
وقد شارك في وقفة الاحتجاج والاستذكار بعض السياسيين منهم جاسم الحلفي عضو التيار الديموقراطي، الذي أكد ضرورة اعتماد أساليب جديدة لتوفير الأمن، وتبني مشروع وطني للسلم الأهلي والمجتمعي، بعد أن فشلت الخطط العسكرية التعسفية، بحسب تعبيره.