دفع التباين الكبير في اسعار لوحات السيارات بين بغداد واقليم كردستان الكثير من البغداديين الى شراء سيارات من الاقليم.
ويقول المواطن انمار سعد إن فارق سعر اللوحات المرورية في بغداد عن اسعارها في كردستان يبلغ نحو ثلاثة الاف دولار، ما جعله يتجه الى شراء سيارة من اربيل.
واضاف سعد أن المؤسسات المرورية في بغداد لاتمنح لوحات جديدة حتى لسيارات الشركة العامة للسيارات والتي تقوم الدولة ببيعها على المواطنين، مشيرا الى سهولة اجراءات توكيل المشتري في اقليم كردستان على عكس الروتين الموجود في دوائر بغداد.
إلاّ ان حسن الكناني وهو صاحب معرض لتجارة السيارات في بغداد يرى أن اللوحات المسجلة في بغداد افضل من مثيلاتها في الاقليم بسبب تسجيلها باسم الشخص المشتري على عكس تلك المحافظات التي تمنح وكالة فقط، موضحا ان الفرق في السعر لايتجاوز الثلاثة الاف دولار ولكن اغلب المواطنين يبحث عن فارق السعر الاقل ولو كان بمئة دولار.
وقال لواء المرور نجم عبد جابر أن مديرية المرور لا دخل لها بمجريات السوق وفارق الاسعار باللوحات وقد تواجه المواطن الذي اشترى لوحة المحافظات الثلاث بعض المشاكل في التسجيل ويكون هو المسؤول عن مايترتب عليها بسبب اختياره.
واضاف عبد جابر أن تشكيلات المرور في الاقليم دخلت دورات تدريبية على كيفية التعامل مع المشروع الوطني لتوحيد اللوحات المرورية، مؤكدا شمول محافظات الاقليم في مشروع توحيد الارقام. يذكر أن الكثير من المواطنين لجأوأ لشراء السيارات من محافظات اربيل والسليمانية ودهوك بسبب فارق سعر اللوحة المرورية الذي يصل الى ثلاثة الاف دولار في اقل حالاته وتسجل هذه المركبات الى المواطنين من خارج الاقليم ضمن وكالة مصدقة ولايسمح بتحويل اوراقها الثبوتية لمواطن من خارج الاقليم.
ويقول المواطن انمار سعد إن فارق سعر اللوحات المرورية في بغداد عن اسعارها في كردستان يبلغ نحو ثلاثة الاف دولار، ما جعله يتجه الى شراء سيارة من اربيل.
واضاف سعد أن المؤسسات المرورية في بغداد لاتمنح لوحات جديدة حتى لسيارات الشركة العامة للسيارات والتي تقوم الدولة ببيعها على المواطنين، مشيرا الى سهولة اجراءات توكيل المشتري في اقليم كردستان على عكس الروتين الموجود في دوائر بغداد.
إلاّ ان حسن الكناني وهو صاحب معرض لتجارة السيارات في بغداد يرى أن اللوحات المسجلة في بغداد افضل من مثيلاتها في الاقليم بسبب تسجيلها باسم الشخص المشتري على عكس تلك المحافظات التي تمنح وكالة فقط، موضحا ان الفرق في السعر لايتجاوز الثلاثة الاف دولار ولكن اغلب المواطنين يبحث عن فارق السعر الاقل ولو كان بمئة دولار.
وقال لواء المرور نجم عبد جابر أن مديرية المرور لا دخل لها بمجريات السوق وفارق الاسعار باللوحات وقد تواجه المواطن الذي اشترى لوحة المحافظات الثلاث بعض المشاكل في التسجيل ويكون هو المسؤول عن مايترتب عليها بسبب اختياره.
واضاف عبد جابر أن تشكيلات المرور في الاقليم دخلت دورات تدريبية على كيفية التعامل مع المشروع الوطني لتوحيد اللوحات المرورية، مؤكدا شمول محافظات الاقليم في مشروع توحيد الارقام. يذكر أن الكثير من المواطنين لجأوأ لشراء السيارات من محافظات اربيل والسليمانية ودهوك بسبب فارق سعر اللوحة المرورية الذي يصل الى ثلاثة الاف دولار في اقل حالاته وتسجل هذه المركبات الى المواطنين من خارج الاقليم ضمن وكالة مصدقة ولايسمح بتحويل اوراقها الثبوتية لمواطن من خارج الاقليم.