اقامت جامعة نوروز الاهلية في دهوك بالتعاون مع مديرية الطبع والنشر في المحافظة معرضا للكتاب ضم قرابة 5 آلاف عنوان صادرة عن دور نشر سورية ولبنانية ومصرية واردنية.
ممثل الجامعة الدكتور اوس حسن أوضح في حديثه لاذاعة العراق الحر أن الهدف من هذا النوع من معارض الكتاب هو جعل المصادر والمراجع التي يحتاجها الطلبة في متناول ايديهم مضيفا "ان غالبية الكتب المعروضة ضمن تخصصات علوم اللغة والادارة والاقتصاد والقانون".
اما مدير المعرض محمد حسن فقد أوضح ان الاقبال على قراءة الكتب بات ضعيفا هذه الايام "بسبب انتشار الانترنت والكتاب الالكتروني" الامر الذي جعل الناس لا يقبلون على معارض الكتاب مضيفا "نسعى الى تقريب الكتاب من المختصين والدارسين في الجامعات والمدارس والمؤسسات العلمية"، لافتا الى أن "ادارة المعرض خفضت اسعار الكتب بنسبة20% لكي يتمكن الطلبة من شرائها والاستفادة منها".
وقال الكاتب اسماعيل طاهر الذي التقت معهى اذاعة العارق الحر وهو يتجول في اروقة المعرض "لاحظت ان هناك اقبالا جيدا من قبل الطلبة على المعرض، ما يبشر بالخير لأن جيل الشباب يحب المطالعة"، لافتا الى "أن هناك حاجة ماسة الى ترجمة امهات الكتب العالمية الى اللغتين الكردية والعربية التي بعد أن صارت الدراسة في اقليم كردستان منذ العام 1991 باللغة الكردية فقط ماجعل الكتب العربية غريبة لدى شريحة الشباب وحركة الترجمة ماتزال ضعيفة في كردستان".
ممثل الجامعة الدكتور اوس حسن أوضح في حديثه لاذاعة العراق الحر أن الهدف من هذا النوع من معارض الكتاب هو جعل المصادر والمراجع التي يحتاجها الطلبة في متناول ايديهم مضيفا "ان غالبية الكتب المعروضة ضمن تخصصات علوم اللغة والادارة والاقتصاد والقانون".
اما مدير المعرض محمد حسن فقد أوضح ان الاقبال على قراءة الكتب بات ضعيفا هذه الايام "بسبب انتشار الانترنت والكتاب الالكتروني" الامر الذي جعل الناس لا يقبلون على معارض الكتاب مضيفا "نسعى الى تقريب الكتاب من المختصين والدارسين في الجامعات والمدارس والمؤسسات العلمية"، لافتا الى أن "ادارة المعرض خفضت اسعار الكتب بنسبة20% لكي يتمكن الطلبة من شرائها والاستفادة منها".
وقال الكاتب اسماعيل طاهر الذي التقت معهى اذاعة العارق الحر وهو يتجول في اروقة المعرض "لاحظت ان هناك اقبالا جيدا من قبل الطلبة على المعرض، ما يبشر بالخير لأن جيل الشباب يحب المطالعة"، لافتا الى "أن هناك حاجة ماسة الى ترجمة امهات الكتب العالمية الى اللغتين الكردية والعربية التي بعد أن صارت الدراسة في اقليم كردستان منذ العام 1991 باللغة الكردية فقط ماجعل الكتب العربية غريبة لدى شريحة الشباب وحركة الترجمة ماتزال ضعيفة في كردستان".