بدأت أغلب المدارس العراقية الاستغناء عن السبورة التقليدية والطباشير بعد انتشار وسائل العرض الالكترونية.
وقالت التربوية أنعام كريم أن متطلبات التدريس تغيرت كثيرا عن السابق نظرا لتغير مستوى الطلبة في تلقي المعلومات.
وعلى الرغم من حالة الارتياح التي واكبت فكرة الاستغناء عن الوسائل التقليدية في التعليم إلا أن البعض ومنهم المواطنة هناء غيدان تستذكر السبورة والطباشير بمشاعر جميلة، وتشير إلى أن مدارس اليوم باتت تختلف كثيرا عن مدارس الأمس.
إلى ذلك اكد مدير اعلام وزارة التربية ابراهيم السبتي أن الوزارة تحاول تقديم خدمات جديدة تواكب مبتكرات المعدات التعليمية العالمية، مشيرا إلى أن الاستغناء عن السبورة والطباشير كان لأسباب صحية، إذ يؤثر الغبار الناجم عن استخدام الطباشير بشكل مباشر على صحة المعلم والتلميذ.
وقالت التربوية أنعام كريم أن متطلبات التدريس تغيرت كثيرا عن السابق نظرا لتغير مستوى الطلبة في تلقي المعلومات.
وعلى الرغم من حالة الارتياح التي واكبت فكرة الاستغناء عن الوسائل التقليدية في التعليم إلا أن البعض ومنهم المواطنة هناء غيدان تستذكر السبورة والطباشير بمشاعر جميلة، وتشير إلى أن مدارس اليوم باتت تختلف كثيرا عن مدارس الأمس.
إلى ذلك اكد مدير اعلام وزارة التربية ابراهيم السبتي أن الوزارة تحاول تقديم خدمات جديدة تواكب مبتكرات المعدات التعليمية العالمية، مشيرا إلى أن الاستغناء عن السبورة والطباشير كان لأسباب صحية، إذ يؤثر الغبار الناجم عن استخدام الطباشير بشكل مباشر على صحة المعلم والتلميذ.