مع انخفاض درجات الحرارة في كربلاء خلال الايام الثلاثة الماضية، الى 3 درجات مئوية في النهار وصفر درجة في الليل ازداد اقبال المواطنين على شراء اجهزة التدفئة الكهربائية.
وقال حيدر محمد وهو صاحب محل للأجهزة المنزلية وسط كربلاء إن "الاقبال على شراء المدافىء الكهربائية ازداد، خصوصا مع التحسن الواضح في تجهيز الكهرباء".
ويفضل كثيرون المدافىء الكهربائية على مثيلاتها النفطية اولا لرخص اثمانها وثانيا لنظافتها وعدم انبعاث الغازات الضارة والكريهة الر ائحة منها.
وعلى الرغم من ان موجة الامطار التي شهدتها كربلاء قبل عدة اسابيع كانت قد أغرقت عدة احياء في المحافظة، إلا ان الكثيرين يشعرون بالارتياح بسبب انخفاض درجات الحرارة وسقوط الامطار بعد سنوات من الجفاف.
ويقول الشيخ نعمة رشيد المسعودي ان "موجة البرد الحالية الأولى منذ أكثر من 15 عاما"، مستذكرا بعض طرق التدفئة القديمة التي قال إنها" كانت تعتمد على مدفئات علاء الدين ودجلة النفطية، واستخدام البراميل المثقوبة لتوزيع الحرارة".
ويتعارض الاعتماد على التيار الكهربائي في التدفئة بشكل واسع مع نداءات وزارة الكهرباء التي تدعو المواطنين بشكل مستمر الى ضرورة ترشيد استخدام الطاقة الكهربائية، خصوصا وأن العراق عانى طويلا من أزمة الكهرباء.
وقال عدد من اصحاب المواكب الذين يستعدون لإحياء زيارة الاربعين "انهم لا يملكون خيارا بديلا عن استخدام المدفئات الكهربائية في أماكن إيواء الزائرين خصوصا مع موجة البرد غير المسبوقة".
ويعد هذا الشتاء الأول منذ أكثر من عشرين عاما الذي تنعم فيه المدن العراقية بتيار كهربائي مستقر، وسط تفاؤل بانتهاء أزمة الطاقة في البلاد.
وقال حيدر محمد وهو صاحب محل للأجهزة المنزلية وسط كربلاء إن "الاقبال على شراء المدافىء الكهربائية ازداد، خصوصا مع التحسن الواضح في تجهيز الكهرباء".
ويفضل كثيرون المدافىء الكهربائية على مثيلاتها النفطية اولا لرخص اثمانها وثانيا لنظافتها وعدم انبعاث الغازات الضارة والكريهة الر ائحة منها.
وعلى الرغم من ان موجة الامطار التي شهدتها كربلاء قبل عدة اسابيع كانت قد أغرقت عدة احياء في المحافظة، إلا ان الكثيرين يشعرون بالارتياح بسبب انخفاض درجات الحرارة وسقوط الامطار بعد سنوات من الجفاف.
ويقول الشيخ نعمة رشيد المسعودي ان "موجة البرد الحالية الأولى منذ أكثر من 15 عاما"، مستذكرا بعض طرق التدفئة القديمة التي قال إنها" كانت تعتمد على مدفئات علاء الدين ودجلة النفطية، واستخدام البراميل المثقوبة لتوزيع الحرارة".
ويتعارض الاعتماد على التيار الكهربائي في التدفئة بشكل واسع مع نداءات وزارة الكهرباء التي تدعو المواطنين بشكل مستمر الى ضرورة ترشيد استخدام الطاقة الكهربائية، خصوصا وأن العراق عانى طويلا من أزمة الكهرباء.
وقال عدد من اصحاب المواكب الذين يستعدون لإحياء زيارة الاربعين "انهم لا يملكون خيارا بديلا عن استخدام المدفئات الكهربائية في أماكن إيواء الزائرين خصوصا مع موجة البرد غير المسبوقة".
ويعد هذا الشتاء الأول منذ أكثر من عشرين عاما الذي تنعم فيه المدن العراقية بتيار كهربائي مستقر، وسط تفاؤل بانتهاء أزمة الطاقة في البلاد.