سجلت أسعار لوحات السيارات المميزة ارتفاعا كبيرا في بغداد وصل الى حدود المائة الف دولار للوحة الواحدة، في حين أن اسعار اللوحات في الظروف الاعتيادية لاتتجاوز الخمسة الاف دولار.
أثارت هذه الارقام المرتفعة للوحات السيارات ذات الارقام المميزة استغرابا وتساؤلا لدى المواطنين البسطاء اذ لايستطيع المواطن عمار علي تفسير ارتفاع اسعار هذه الارقام دون غيرها، مشيرا الى أن اسعار هذه اللوحات اضحت تجارة مستقلة بذاتها وتختلف عن تجارة السيارات.
ويقول حسن الكناني صاحب معرض لبيع السيارات إن الاقبال المتزايد للكثير الاثرياء لشراء هذه اللوحات وتقاطرهم عليها أدى الى ارتفاع اسعار اللوحات، مضيفا أن هناك بعض السيارات التي تصل قيمتها الى مئة الف دولار ارتفعت قيمتها اثنين وعشرين الفا بسبب لوحة تسجيل مميزة.
ويرى محمد عبدالامير الذي ترك تجارة السيارت ليعمل في مجال بيع وشراء لوحات التسجيل، أن ارتفاع الاسعار اختصت به السيارات الخصوصي دون غيرها من السيارات، مشيرا الى أن معدل اسعار اللوحات المميزة يبلغ الان نحو تسعين الف دولار. ويضيف عبدالامير أن بعض اللوحات المميزة مثل رقم ثمانية بغداد بيع بسعر تسعين الف دولار وهناك لوحات مميزة لارقام لمحافظات اخرى تكون اسعارها بأقل من هذا السعر،
مشيرا الى أن اكثر الذين يقتنون هذه اللوحات هم من التجار الشباب.
من جانبه بين عميد المرور عمار الخياط في حديث لاذاعة العراق الحر أن مديرية المرور العامة لا دخل لها باسعار لوحات التسجيل لانها تخضع لقاعدة العرض والطلب في السوق. ويضيف الخياط أن مديرية المرور العامة عازمة على توحيد جميع الارقام الى الرقم الالماني الجديد حال الانتهاء من توحيد ارقام الفحص المؤقت.
أثارت هذه الارقام المرتفعة للوحات السيارات ذات الارقام المميزة استغرابا وتساؤلا لدى المواطنين البسطاء اذ لايستطيع المواطن عمار علي تفسير ارتفاع اسعار هذه الارقام دون غيرها، مشيرا الى أن اسعار هذه اللوحات اضحت تجارة مستقلة بذاتها وتختلف عن تجارة السيارات.
ويقول حسن الكناني صاحب معرض لبيع السيارات إن الاقبال المتزايد للكثير الاثرياء لشراء هذه اللوحات وتقاطرهم عليها أدى الى ارتفاع اسعار اللوحات، مضيفا أن هناك بعض السيارات التي تصل قيمتها الى مئة الف دولار ارتفعت قيمتها اثنين وعشرين الفا بسبب لوحة تسجيل مميزة.
ويرى محمد عبدالامير الذي ترك تجارة السيارت ليعمل في مجال بيع وشراء لوحات التسجيل، أن ارتفاع الاسعار اختصت به السيارات الخصوصي دون غيرها من السيارات، مشيرا الى أن معدل اسعار اللوحات المميزة يبلغ الان نحو تسعين الف دولار. ويضيف عبدالامير أن بعض اللوحات المميزة مثل رقم ثمانية بغداد بيع بسعر تسعين الف دولار وهناك لوحات مميزة لارقام لمحافظات اخرى تكون اسعارها بأقل من هذا السعر،
مشيرا الى أن اكثر الذين يقتنون هذه اللوحات هم من التجار الشباب.
من جانبه بين عميد المرور عمار الخياط في حديث لاذاعة العراق الحر أن مديرية المرور العامة لا دخل لها باسعار لوحات التسجيل لانها تخضع لقاعدة العرض والطلب في السوق. ويضيف الخياط أن مديرية المرور العامة عازمة على توحيد جميع الارقام الى الرقم الالماني الجديد حال الانتهاء من توحيد ارقام الفحص المؤقت.