أوضحت وزارة الخزانة الأميركية أن إيران ستحصل على سبعة مليارات دولار فقط من مجموع 100 مليار دولار إجمالي أموالها المجمدة، وقالت أن معظم العقوبات المفروضة ستبقى في محلها.
ويقول الدكتور إبراهيم عويس، أستاذ الإقتصاد في جامعة جورج تاون الأميركية، ان المبلغ الذي وافقت الإدارة الأميركية على الإفراج عنه لا يمثل إلا 7% من مجمل الأموال الإيرانية المجمدة في الولايات المتحدة، ومشيراً الى ان هذه النسبة ليس لها تأثير يذكر، لا على الإقتصاد ولا على الفرد الإيراني، في بلد يبلغ عدد سكانه 80 مليون.
وأضاف عويس في حديث لإذاعة العراق الحر أن الإقتصاد الإيراني تأثر سلباً جرّاء العقوبات التي تبقى في أغلبها سارية، والمتعلقة بتمويل حزب الله اللبناني، والنشاطات في سورية والبحرين وأماكن أخرى، معرباً عن إعتقاده بأن هذه العقوبات التي حرمت إيران من التعامل المصرفي العالمي، ينطبق عليها المثل الشائع "رب ضارة نافعة"، لجهة حماية القطاع المصرفي الإيراني من الكساد العالمي.
ويقول الدكتور إبراهيم عويس، أستاذ الإقتصاد في جامعة جورج تاون الأميركية، ان المبلغ الذي وافقت الإدارة الأميركية على الإفراج عنه لا يمثل إلا 7% من مجمل الأموال الإيرانية المجمدة في الولايات المتحدة، ومشيراً الى ان هذه النسبة ليس لها تأثير يذكر، لا على الإقتصاد ولا على الفرد الإيراني، في بلد يبلغ عدد سكانه 80 مليون.
وأضاف عويس في حديث لإذاعة العراق الحر أن الإقتصاد الإيراني تأثر سلباً جرّاء العقوبات التي تبقى في أغلبها سارية، والمتعلقة بتمويل حزب الله اللبناني، والنشاطات في سورية والبحرين وأماكن أخرى، معرباً عن إعتقاده بأن هذه العقوبات التي حرمت إيران من التعامل المصرفي العالمي، ينطبق عليها المثل الشائع "رب ضارة نافعة"، لجهة حماية القطاع المصرفي الإيراني من الكساد العالمي.