الكاتب المسرحي عادل كاظم أحد مجددي المسرح العراقي، من خلال مسرحياته، التي بدأ نشرها في اواسط ستينات القرن العشرين، ومنها مسرحيات: "الطوفان" و"تموز يقرع الأجراس" و"المتنبي" المثيرة للجدل، و"نديمكم هذا المساء" التي عرضت في عدد من العواصم العربية خلال ثمانينيات القرن الماضي.
وتناول فنانون ونقاد سيرة كاظم، ومسيرته الابداعية خلال الجلسة الاحتفائية التي نظمها بيت المدى في شارع المتنبي.
واستهل الجلسة الناقد المسرحي عباس لطيف بالحديث عن أهمية المحتفى به باعتباره من القامات الإبداعية التي شكلت نصوصه المسرحية والدرامية انعطافة في مسيرة الكتابة المسرحية والتلفزيونية في العراق.
فيما بين رفيق دربه الرائد المسرحي سامي عبدالحميد بالاشارة الى إن عادل كاظم كتب نصوصا ترتقي للعالمية في محتواها الفكري وأسلوبها المتميز، ما حفز المخرجين لإعادة النظر في النصوص المحلية، بعد ان كان الاتجاه السائد هو إخراج نصوص عالمية كلاسيكية.
الى ذلك افاد المخرج المسرحي الدكتور حسين علي هارف إن أعمال عادل كاظم وثقت مراحل مهمة من تأريخ العراق الحديث والمعاصر، وبأسلوب رشيق ومشوق، مذكرا بالإعمال التلفزيونية التي تعد قفزة نوعية في الدراما التأريخية العراقية، ومنها مسلسلات: "الذئب وعيون المدينة" و"النسر وعيون المدينة" و"حكايات الأيام العصيبة" و"حكايات المدن الثلاث".
وأختتم الجلسة المحتفى به بالحديث عن بعض محطات حياته، ورجع بذاكرته إلى أربعينات القرن الماضي، وبداية تعلقه بالشعر وانغماسه في قراءة ملهمه الكبير الشاعر العباسي ابو الطيب المتنبي، إضافة الى حبه الكبير للشاعر العراقي محمد مهدي ألجواهري.
وتناول فنانون ونقاد سيرة كاظم، ومسيرته الابداعية خلال الجلسة الاحتفائية التي نظمها بيت المدى في شارع المتنبي.
واستهل الجلسة الناقد المسرحي عباس لطيف بالحديث عن أهمية المحتفى به باعتباره من القامات الإبداعية التي شكلت نصوصه المسرحية والدرامية انعطافة في مسيرة الكتابة المسرحية والتلفزيونية في العراق.
فيما بين رفيق دربه الرائد المسرحي سامي عبدالحميد بالاشارة الى إن عادل كاظم كتب نصوصا ترتقي للعالمية في محتواها الفكري وأسلوبها المتميز، ما حفز المخرجين لإعادة النظر في النصوص المحلية، بعد ان كان الاتجاه السائد هو إخراج نصوص عالمية كلاسيكية.
الى ذلك افاد المخرج المسرحي الدكتور حسين علي هارف إن أعمال عادل كاظم وثقت مراحل مهمة من تأريخ العراق الحديث والمعاصر، وبأسلوب رشيق ومشوق، مذكرا بالإعمال التلفزيونية التي تعد قفزة نوعية في الدراما التأريخية العراقية، ومنها مسلسلات: "الذئب وعيون المدينة" و"النسر وعيون المدينة" و"حكايات الأيام العصيبة" و"حكايات المدن الثلاث".
وأختتم الجلسة المحتفى به بالحديث عن بعض محطات حياته، ورجع بذاكرته إلى أربعينات القرن الماضي، وبداية تعلقه بالشعر وانغماسه في قراءة ملهمه الكبير الشاعر العباسي ابو الطيب المتنبي، إضافة الى حبه الكبير للشاعر العراقي محمد مهدي ألجواهري.