قال رئيس البرلمان التركي جميل جيجك ان بلاده والعراق يُعدّان مفتاحين مهمين لحل ازمات المنطقة، وبالاخص القضية السورية التي اسفرت عن سقوط العديد من الضحايا، فضلاً عن تأثيرها السلبي على جميع دول المنطقة.
وكان جيجك وصل الى بغداد صباح (الثلاثاء) في اطار سلسلة زيارات يقوم بها المسؤولون الاتراك الى بغداد، وخلال مؤتمر صحفي مشترك عقده مع رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي ببغداد، اكد جيجك على ان زيارته الى العراق هي استمرار لعملية تحسين العلاقات بين البلدين، وزيادة حجم الحوارات بينهما من اجل امن واستقرار المنطقة.
فيما لفت النجيفي خلال المؤتمر الى ان اتفاق جنيف بين ايران والدول الكبرى حول برامجها النووي، هو احد المراحل المهمة في استقرار المنطقة وحل قضاياها العالقة. واضاف ان العراق وتركيا لهما موقف داعم للاتفاق، وان على الجميع الان مواجهة تحدي مواجهة الازمة السورية وايجاد نهاية لها.
وكشف الطرفان التركي والعراقي خلال المؤتمر عن تشكيل لجان مشتركة لبحث ازمة المياه بين البلدين، فضلاً عن الاتفاق على مكافحة الارهاب والتطرف والطائفية، وفقا لرئيس مجلس النواب العراقي.
وشهدت العلاقات بين العراق تركيا تراجعا كبيرا على خلفية عدد من القضايا، يقف في مقدمتها موقف البلدين المتناقض من الازمة السورية، الا انها عادت وتحسنّت خلال الاسابيع الماضية، بعد ان قرر البلدان بحث الملفات العالقة بينهما.
وكان جيجك وصل الى بغداد صباح (الثلاثاء) في اطار سلسلة زيارات يقوم بها المسؤولون الاتراك الى بغداد، وخلال مؤتمر صحفي مشترك عقده مع رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي ببغداد، اكد جيجك على ان زيارته الى العراق هي استمرار لعملية تحسين العلاقات بين البلدين، وزيادة حجم الحوارات بينهما من اجل امن واستقرار المنطقة.
فيما لفت النجيفي خلال المؤتمر الى ان اتفاق جنيف بين ايران والدول الكبرى حول برامجها النووي، هو احد المراحل المهمة في استقرار المنطقة وحل قضاياها العالقة. واضاف ان العراق وتركيا لهما موقف داعم للاتفاق، وان على الجميع الان مواجهة تحدي مواجهة الازمة السورية وايجاد نهاية لها.
وكشف الطرفان التركي والعراقي خلال المؤتمر عن تشكيل لجان مشتركة لبحث ازمة المياه بين البلدين، فضلاً عن الاتفاق على مكافحة الارهاب والتطرف والطائفية، وفقا لرئيس مجلس النواب العراقي.
وشهدت العلاقات بين العراق تركيا تراجعا كبيرا على خلفية عدد من القضايا، يقف في مقدمتها موقف البلدين المتناقض من الازمة السورية، الا انها عادت وتحسنّت خلال الاسابيع الماضية، بعد ان قرر البلدان بحث الملفات العالقة بينهما.