أقر سياسيون ومسؤولون حكوميون في تصريحات ادلوا بها لاذاعة العراق الحر بحقيقة وجود "مصالح ذاتية وعلاقات شخصية تهيمن على أداء الدولة وقد يؤدي تقارب أو اختلاف الزعماء السياسيين المتنفذين الى التأثير على عمل مؤسسات الدولة بأكملها".
واشار وكيل وزارة الأعمار والإسكان فالح العامري إلى ان "الأدلة على هذه الحقيقة كثيرة منها التقارب الأخير بين رئيس مجلس النواب ورئيس الوزراء وكيف ساهم في إقرار قوانين معطلة واتخاذ اجرائات حكومية كانت متوقفة بسبب خصام الزعيمين لمدة من الزمن".
أما عضو لجنة الخدمات في مجلس النواب إحسان العوادي فأشار الى أن "الدولة تدار بأمزجة الزعماء، او رؤساء الكتل السياسية دون أن يكون هناك تجسيد لفكرة وضع الاستراتيجية التي تخدم البلد بعيدا عن مبدأ الصفقات بين الشخصيات المتبع ألان في إدارة البلاد".
الى ذلك أقر المستشار القانوني لرئيس مجلس النواب صباح الكربولي "بتحكم العلاقات الشخصية بين الزعماء ومدى تقاربها وتوترها في تأخير وتعطيل قوانين مهمة تخدم العراقيين الذين باتوا ينتظرون عودة علاقات المودة بين السياسيين المتقنفذين من اجل انعاش حياتهم الخدمية والاجتماعية" .
في السياق ذاته أكد عضو مجلس محافظة بغداد فلاح القيسي أن "توتر العلاقات بين الزعماء أو رؤساء الكتل السياسية ينعكس بشكل مباشر على عمل مجالس المحافظات نتيجة ارشادات وأوامر تصل لبعض الأعضاء من قبل زعماهم تحدد مسارهم وتمنعهم من ممارسة عملهم المستند الى تقديم الخدمات إلى الناس".
واشار وكيل وزارة الأعمار والإسكان فالح العامري إلى ان "الأدلة على هذه الحقيقة كثيرة منها التقارب الأخير بين رئيس مجلس النواب ورئيس الوزراء وكيف ساهم في إقرار قوانين معطلة واتخاذ اجرائات حكومية كانت متوقفة بسبب خصام الزعيمين لمدة من الزمن".
أما عضو لجنة الخدمات في مجلس النواب إحسان العوادي فأشار الى أن "الدولة تدار بأمزجة الزعماء، او رؤساء الكتل السياسية دون أن يكون هناك تجسيد لفكرة وضع الاستراتيجية التي تخدم البلد بعيدا عن مبدأ الصفقات بين الشخصيات المتبع ألان في إدارة البلاد".
الى ذلك أقر المستشار القانوني لرئيس مجلس النواب صباح الكربولي "بتحكم العلاقات الشخصية بين الزعماء ومدى تقاربها وتوترها في تأخير وتعطيل قوانين مهمة تخدم العراقيين الذين باتوا ينتظرون عودة علاقات المودة بين السياسيين المتقنفذين من اجل انعاش حياتهم الخدمية والاجتماعية" .
في السياق ذاته أكد عضو مجلس محافظة بغداد فلاح القيسي أن "توتر العلاقات بين الزعماء أو رؤساء الكتل السياسية ينعكس بشكل مباشر على عمل مجالس المحافظات نتيجة ارشادات وأوامر تصل لبعض الأعضاء من قبل زعماهم تحدد مسارهم وتمنعهم من ممارسة عملهم المستند الى تقديم الخدمات إلى الناس".