يشكو معظم الشعراء هذه الايام من كساد سوق كتب الشعر في العراق، إذ لا يفكر الناس بدفع مبلغ، وأن كان زهيدا لاقتناء ديوان شعري صدر حديثا، لينحسر تداول المجاميع والدواوين الشعرية بين الشعراء انفسهم فقط.
وتقول الشاعرة نضال القاضي في حديثها لاذاعة العراق الحر "أن هناك العديد من الامور ساهمت في كساد سوق كتب الشعر، منها الوضع العام في البلاد، إذ انصرف الناس الى توفير المال لاقتناء ما يجدوه اهم بكثير من ديوان شعر".
أما المواطن حيدر التميمي وهو أحد المهتمين بالكتب فقال "إن الناس باتوا لا يفكرون اليوم سوى بتوفير لقمة العيش، خاصة أن الكثيرين يعانون من البطالة والفقر، فضلا عن الوضع الامني غير المستقر الامر الذي اسهم بوضوح في كساد سوق كتب الشعر".
غير أن الناقد احمد الظفيري عزا كساد سوق كتب الشعر إلى "ان هذا النوع من الكتب بات يوزع للنخبة المثقفة دون سواها، اضافة الى ظهور تقنيات حديثة مثل الكتب الالكترونية الامر الذي ساهم في استغناء العديد من الناس عن شراء الكتب المطبوعة ".
وتقول الشاعرة نضال القاضي في حديثها لاذاعة العراق الحر "أن هناك العديد من الامور ساهمت في كساد سوق كتب الشعر، منها الوضع العام في البلاد، إذ انصرف الناس الى توفير المال لاقتناء ما يجدوه اهم بكثير من ديوان شعر".
أما المواطن حيدر التميمي وهو أحد المهتمين بالكتب فقال "إن الناس باتوا لا يفكرون اليوم سوى بتوفير لقمة العيش، خاصة أن الكثيرين يعانون من البطالة والفقر، فضلا عن الوضع الامني غير المستقر الامر الذي اسهم بوضوح في كساد سوق كتب الشعر".
غير أن الناقد احمد الظفيري عزا كساد سوق كتب الشعر إلى "ان هذا النوع من الكتب بات يوزع للنخبة المثقفة دون سواها، اضافة الى ظهور تقنيات حديثة مثل الكتب الالكترونية الامر الذي ساهم في استغناء العديد من الناس عن شراء الكتب المطبوعة ".