لبى العديد من أهالي مدينة الموصل، وخاصة الشباب نداء المركز الوطني للعمل التطوعي في محافظة نينوى، للتبرع بالدم سدا لحاجة المؤسسات الطبية والصحية في المدينة.
وعزا مدير المركز تمام محمود سبب تنظيم الحملة الى عجز المؤسسات الصحية في الموصل احيانا عن توفير اصناف الدم المختلفة للمرضى وضحايا الاحداث والتفجيرات، التي تشهدها الموصل يوميا.
وشارك في هذه الحملة نحو 150 متبرعا لدعم مصرف الدم في الموصل، خاصة وان هناك حاجة للدم بسبب ظروف المدينة من تفجيرات واعمال عنف، فضلا عن الامراض المختلفة كالثلاسيميا.
وقال الطبيب علي ناظم ان مصرف الدم في مدينة الموصل يعاني من نقص شديد في أصناف الدم، وخاصة النادرة منها، ما دفعه الى توجيه رسالة للمواطنين بضرورة الاقبال والتبرع بالدم وبشكل دوري، سدا لحاجة المصرف.
وابدى الشباب حماسة في المشاركة في الحملة. وقال الشاب اكرم محمود "اننا جئنا للتبرع بالدم لان ظروف المدينة الصعبة تتطلب منا. والحمد لله كان الاقبال على التبرع كبيرا".
واوضح محمود "انا اتبرع بالدم بشكل دوري وادعو جميع الشباب الى القيام بهذا العمل الانساني".
واعلن مستشار محافظ نينوى لشوؤن الشباب وعد العمري ان حكومة نينوى المحلية دعت الدوائر والمؤسسات الى التعاون مع حملات التبرع بالدعم خدمة للمحافظة وسكانها.
وعزا مدير المركز تمام محمود سبب تنظيم الحملة الى عجز المؤسسات الصحية في الموصل احيانا عن توفير اصناف الدم المختلفة للمرضى وضحايا الاحداث والتفجيرات، التي تشهدها الموصل يوميا.
وشارك في هذه الحملة نحو 150 متبرعا لدعم مصرف الدم في الموصل، خاصة وان هناك حاجة للدم بسبب ظروف المدينة من تفجيرات واعمال عنف، فضلا عن الامراض المختلفة كالثلاسيميا.
وقال الطبيب علي ناظم ان مصرف الدم في مدينة الموصل يعاني من نقص شديد في أصناف الدم، وخاصة النادرة منها، ما دفعه الى توجيه رسالة للمواطنين بضرورة الاقبال والتبرع بالدم وبشكل دوري، سدا لحاجة المصرف.
وابدى الشباب حماسة في المشاركة في الحملة. وقال الشاب اكرم محمود "اننا جئنا للتبرع بالدم لان ظروف المدينة الصعبة تتطلب منا. والحمد لله كان الاقبال على التبرع كبيرا".
واوضح محمود "انا اتبرع بالدم بشكل دوري وادعو جميع الشباب الى القيام بهذا العمل الانساني".
واعلن مستشار محافظ نينوى لشوؤن الشباب وعد العمري ان حكومة نينوى المحلية دعت الدوائر والمؤسسات الى التعاون مع حملات التبرع بالدعم خدمة للمحافظة وسكانها.