عقدت نقابة الأطباء في الانبار مؤتمرها السنوي الثالث لمناقشة العديد من المشاكل والمعوقات التي أثرت سلبا على الواقع الطبي في المحافظة.
وبحث المؤتمر الاعتداءات التي يتعرض لها الأطباء باستمرار، وأسباب هجرة الأطباء إلى الخارج، وضرورة إيجاد السبل الكفيلة للحفاظ على الكفاءات الطبية، فضلا عن ضرورة فصل القطاع الطبي الخاص عن العام
وأكد المشاركون على ضرورة توفير الحماية اللازمة للمستشفيات والمراكز الصحية، وتوفير الأجواء الملائمة لعودة الكفاءات الطبية ودعم القطاع الصحي بأجهزة متطورة تسهم في التخفيف من معاناة المواطنين.
وقال نقيب الأطباء في الانبار الدكتور مهند القيسي ان محاور المؤتمر ركزت الانعكاسات الاجتماعية لمهنة الطب في محافظة الانبار.
وذكر مدير عام دائرة صحة الانبار الدكتور خضير خلف شلال ان دائرة الصحة ستعمل على فتح مراكز شرطة داخل المستشفيات لضمان حماية الأطباء، كما أكد أيضا العمل خلال الفترة المقبلة على فصل القطاع الطبي الخاص عن العام لما له من أثار ايجابية على الخدمات الطبية المقدمة أسوة ببقية بلدان العالم.
الى ذلك اوضح الطبيب الاختصاص الدكتور عبد السلام العاني أنه قدم خلال هذا المؤتمر بحثا أكد من خلاله على أسباب هجرة الأطباء إلى الخارج وضرورة إيجاد السبل الكفيلة للحفاظ على الكفاءات الطبية، بعد ازدياد نسبة الأطباء المهاجرين بسبب الوضع الأمني والتهديدات التي يتعرضون لها بين حين والأخر.
وبحث المؤتمر الاعتداءات التي يتعرض لها الأطباء باستمرار، وأسباب هجرة الأطباء إلى الخارج، وضرورة إيجاد السبل الكفيلة للحفاظ على الكفاءات الطبية، فضلا عن ضرورة فصل القطاع الطبي الخاص عن العام
وأكد المشاركون على ضرورة توفير الحماية اللازمة للمستشفيات والمراكز الصحية، وتوفير الأجواء الملائمة لعودة الكفاءات الطبية ودعم القطاع الصحي بأجهزة متطورة تسهم في التخفيف من معاناة المواطنين.
وقال نقيب الأطباء في الانبار الدكتور مهند القيسي ان محاور المؤتمر ركزت الانعكاسات الاجتماعية لمهنة الطب في محافظة الانبار.
وذكر مدير عام دائرة صحة الانبار الدكتور خضير خلف شلال ان دائرة الصحة ستعمل على فتح مراكز شرطة داخل المستشفيات لضمان حماية الأطباء، كما أكد أيضا العمل خلال الفترة المقبلة على فصل القطاع الطبي الخاص عن العام لما له من أثار ايجابية على الخدمات الطبية المقدمة أسوة ببقية بلدان العالم.
الى ذلك اوضح الطبيب الاختصاص الدكتور عبد السلام العاني أنه قدم خلال هذا المؤتمر بحثا أكد من خلاله على أسباب هجرة الأطباء إلى الخارج وضرورة إيجاد السبل الكفيلة للحفاظ على الكفاءات الطبية، بعد ازدياد نسبة الأطباء المهاجرين بسبب الوضع الأمني والتهديدات التي يتعرضون لها بين حين والأخر.