على الرغم من مرور ستة أيام على الأمطار الأخيرة، إلاّ أن الكثير من الأحياء والمناطق في بعقوبة ماتزال تشكو من تجمع المياه. ففي حي الكاطون مازال السكان يشكون من صعوبة الحركة، بعد ان تحولت العديد من الشوارع غير المعبدة إلى مستنقعات من الوحل والطين.
ودعا اهالي الكاطون الحكومة المحلية بتعبيد شوارع حيهم وإنقاذهم من معاناتهم المستمرة مع المطر.
وقال المواطن أبو عبد الله إن منطقة ستة ألاف في حي الكاطون تعاني ومنذ سنوات من شوارعها غي المعبدة، حيث تتجمع المياه خلال الايام الممطرة، مضيفا ان طلبة المدارس يحملون أحذيتهم بأيديهم خلال مرورهم بشوارع الحي، وصولا إلى مدارسهم، او يحملون أحذية إضافية يلبسونها عند أبواب المدارس.
في حين دعا المواطن عبدالقهار عبدالرحمن الى تعبيد شوارع الحي، موضحا انه مع كل زخة مطر لا يتمكن الكثير من تلاميذ المدرسة من الوصول إلى مدارسهم لمدة أسبوع كامل بسبب برك المياه والاوحال.
ويخشى الكثير من المواطنين أن تغرق منازلهم مجددا، كما حدث خلال موجة المطر الأخيرة، التي لم تعهدها المحافظة من قبل.
الى ذلك دعت عضوة مجلس المحافظة إيمان عبدالوهاب إدارة المحافظة الى شراء آليات إضافية لدائرة المجاري تحسبا لتكرار حادثة غرق شوارع مدينة بعقوبة بمياه الإمطار، واضافت أن شبكات المجاري المنفذة في المدينة صغيرة ولا يمكنها استيعاب الكميات الكبيرة من المياه.
الى ذلك قال قائم مقام بعقوبة عبدالله الحيالي أن المشاريع المتلكئة في الكثير من أحياء المدينة كما في حي الكاطون والتحرير والتكية خلف السينما، أدت إلى غرق شوارع مدينة بعقوبة بمياه الأمطار مؤخرا، مطالبا إدارة المحافظة بسحب المشاريع من الشركات المتلكئة ومحاسبتها على عدم انجازها العمل.
ودعا اهالي الكاطون الحكومة المحلية بتعبيد شوارع حيهم وإنقاذهم من معاناتهم المستمرة مع المطر.
وقال المواطن أبو عبد الله إن منطقة ستة ألاف في حي الكاطون تعاني ومنذ سنوات من شوارعها غي المعبدة، حيث تتجمع المياه خلال الايام الممطرة، مضيفا ان طلبة المدارس يحملون أحذيتهم بأيديهم خلال مرورهم بشوارع الحي، وصولا إلى مدارسهم، او يحملون أحذية إضافية يلبسونها عند أبواب المدارس.
في حين دعا المواطن عبدالقهار عبدالرحمن الى تعبيد شوارع الحي، موضحا انه مع كل زخة مطر لا يتمكن الكثير من تلاميذ المدرسة من الوصول إلى مدارسهم لمدة أسبوع كامل بسبب برك المياه والاوحال.
ويخشى الكثير من المواطنين أن تغرق منازلهم مجددا، كما حدث خلال موجة المطر الأخيرة، التي لم تعهدها المحافظة من قبل.
الى ذلك دعت عضوة مجلس المحافظة إيمان عبدالوهاب إدارة المحافظة الى شراء آليات إضافية لدائرة المجاري تحسبا لتكرار حادثة غرق شوارع مدينة بعقوبة بمياه الإمطار، واضافت أن شبكات المجاري المنفذة في المدينة صغيرة ولا يمكنها استيعاب الكميات الكبيرة من المياه.
الى ذلك قال قائم مقام بعقوبة عبدالله الحيالي أن المشاريع المتلكئة في الكثير من أحياء المدينة كما في حي الكاطون والتحرير والتكية خلف السينما، أدت إلى غرق شوارع مدينة بعقوبة بمياه الأمطار مؤخرا، مطالبا إدارة المحافظة بسحب المشاريع من الشركات المتلكئة ومحاسبتها على عدم انجازها العمل.