سبع سنوات من الجفاف الذي ضرب المناطق الزراعيه في ذي قار، كانت كافيه لهجرة الفلاحين من ناحيه سيد دخيل، احدى اكبر المناطق الزراعيه في المحافظة سابقا، الى الناصرية والمحافظات الاخرى.
وتعيش البقية الباقية من المزارعين في سيد دخيل تحت ضغط نقص الماء، وقله التخصيصات الماليه المقدمة للفلاح، وعدم توفر مستلزمات الزراعه ما ينذر برحيل اخر الفلاحين منها حسب المزارع محسن شنيذر.
وقال المواطن زكي حسين ان ابناء هذه المناطق لا يملكون اي وسيله عيش اخرى عدا الزراعه، التي بدأت تتدهور بسبب شحة المياه وقله المحاصيل المزروعة، داعيا الحكومة المحليه والاتحادية الى ايجاد حلول سريعه لهذه الازمة.
الى ذلك اكد عضو مجلس محافظة ذي قار عبدالهادي موحان ان المجلس عمل ومن خلال تشكيل لجان لمتابعه شحة المياه ودراسه المعوقات التي تواجه الزراعة في المحافظة، مشددا على ضرورة تخصيص ميزانيه ماليه منفردة من موازنه العام 2014 لمواجهة المشاكل الزراعية في ذي قار.
وشهدت ذي قار خلال السنوات الاخير، تآكل مساحاتها الزراعية المنتجة لمحاصيل الحنطة والشعير وانواع من الخضروات، بسبب شحة المياه وعدم وجود دعم حكومي للفلاح.
وتعيش البقية الباقية من المزارعين في سيد دخيل تحت ضغط نقص الماء، وقله التخصيصات الماليه المقدمة للفلاح، وعدم توفر مستلزمات الزراعه ما ينذر برحيل اخر الفلاحين منها حسب المزارع محسن شنيذر.
وقال المواطن زكي حسين ان ابناء هذه المناطق لا يملكون اي وسيله عيش اخرى عدا الزراعه، التي بدأت تتدهور بسبب شحة المياه وقله المحاصيل المزروعة، داعيا الحكومة المحليه والاتحادية الى ايجاد حلول سريعه لهذه الازمة.
الى ذلك اكد عضو مجلس محافظة ذي قار عبدالهادي موحان ان المجلس عمل ومن خلال تشكيل لجان لمتابعه شحة المياه ودراسه المعوقات التي تواجه الزراعة في المحافظة، مشددا على ضرورة تخصيص ميزانيه ماليه منفردة من موازنه العام 2014 لمواجهة المشاكل الزراعية في ذي قار.
وشهدت ذي قار خلال السنوات الاخير، تآكل مساحاتها الزراعية المنتجة لمحاصيل الحنطة والشعير وانواع من الخضروات، بسبب شحة المياه وعدم وجود دعم حكومي للفلاح.