وصلت المئات من رسائل المستمعين والمحملة بمضامين متنوعة خاصة المتعلقة منها بالذكرى الخامسة عشرة لتأسيس إذاعة العراق الحر في 30 تشرين الأول من عام 1998، وكانت الرسائل النصية والمكالمات الهاتفية محملة بالحب والإعجاب والمقترحات وكذلك النقد البناء، وفي وقفة مع الرسائل المهنئة، كتب الشاعر ابو علاء التكريتي بهذه المناسبة:
"كل عام وانتو بخير ونبارك الكم
كادر عراق الحر والله احبكم
انتو الكمر ونجوم هلت علينا
جبتو الفرح والخير ومنورينا"
ومن المقترحات المقدمة للإذاعة وصل مقترح من المستمع مهند من ميسان يود فيه أن تضاف زاوية خاصة بالأنواء الجوية الى البرامج، وهذا ما يحصل يا مهند فهناك نشرة جوية ضمن أوراق الصباح.
وشكر البرنامج الاعلامي حيدر الجلبي من محافظة بابل على تحياته وتهانيه، وشكر ايضا لعمر الطائي من أهالي الخالص، والصديق ياسر الخزرجي، والمستمع الدائم طراد من الحلة منطقة البو حمير، والمستمع ابو احمد الزهيري، والصديق قاسم الزويني من بابل قضاء الكفل، والمستمع سلطان من السماوه. وكتب أحد المستمعين:
من عيني ينزل ماي يكتب على الروح
أجمل بطاقة عيد لعيونك تروح
كل عام وانتم بخير
عيد سعيد.
يا رب حياة مليئة بالحب والسعادة
أما صديق الإذاعة المستمع يوسف رجب فقد كتب قصة قصيرة وطريفة، يقول فيها:
"عاد الطفل من روضته بملابس ممزقة متسخة، وعندما سألته أمه ما هذا يا بني؟؟ أجاب: أن أهل ريال مدريد مزقوا ثيابي..".
عدد من المستمعين في قضاء بلد بمحافظة صلاح الدين يتقدمهم ابو جعفر البلداوي يهنؤون الإذاعة بعيد تأسيسها وهم محمد علو وعلي علو وباقر وقيس وابو امير وعازم وانس وخضير النوز وحيدر رحيم وقيس عبد ونوال علي وابتسام كاظم وخيرية نصيف وعبد علو وجعفر حسن ونور على وتقى البلداوي وقاسم جبار وغالب نعمة وباسم، ويرسلون تحياتهم الى جميع العاملين في الإذاعة مع باقة ورود كبيرة جداً ومحبة ومن نجاح الى نجاح أكبر.
ويقول المستمع عمر الدليمي:
"السلام عليكم" وكل عام واذاعة العراق الحر بألف مليون خير" اذاعة الفقراء والمظلومين، بارك الله فيكم وبكادر اذاعتكم، علمتمونا قبل اعوام ان نتنفس الحرية من خلالكم، لكم كل الحب والتقدم".
وكتب مستمع آخر:
"بسم ألله ألرحمن ألرحيم ألحمد لله رب ألعالمين وألصلاة وألسلام على سيد ألأنبياء وألمرسلين محمد حبيب رب العالمين عليه وعلى آله ألطيبين ألطاهرين صلاة طويلة، منذ بدء ألكون إلى يوم ألدين. أما بعد ألسلام عليكم يا كادر إذاعة ألعراق ألحر ورحمة ألله وبركاته إني ألمواطن غدير إبراهيم عبد ألرسول ألمظفر لدي مقترح أود طرحه إذا سمحتم لي وهو ما رأيكم في أن تقوموا بإعداد برنامج مسابقات يشمل كل ألعلوم وألرياضات بمختلف مجالاتها وأنواعها و ياحبذا لو تكون هنالك جوائز قيمة لكي تكون ألمنافسة حامية ألوطيس وقوية، وفتح باب ألمجال لكل من يرغب أن يشارك في ألبرنامج من ألمستمعين وألمستمعات ألكرام، ولكي تكون فرصة للتعارف وألتعرف على أكثر ألأشخاص معرفة بألعلوم ويتم إستضافته في ألبرنامج".
قرداغي وسوغوم: العراق الحر نجحت في إستقطاب شرائح المجتمع العراقي
إستضافت هذه الحلقة من برنامج "نوافذ مفتوحة" رئيس تحرير إذاعة العراق الحر السابق كاميران قرداغي الذي زار إستديوهات الإذاعة لتقديم التهنئة بمناسبة العيد الخامس عشر لتأسيسها، وتحدث عن ذكرياته يوم الإفتتاح خلال نصف ساعة من البث المباشر كما تحدث عن أبرز الشخصيات السياسية والفنية والأدبية التي زارت مبنى الإذاعة وشاركت بآرائها الصريحة خلال البرامج السياسية والثقافية.
كما إستضاف البرنامج المدير الإقليمي لمنطقتي العراق وإيران في إذاعة أوروبا الحرة، وكان في يوم إفتتاح إذاعة العراق الحر آنذاك يشغل منصب المدير الإداري لمشروع إذاعة العراق الحر وتحدث عن مدى إهتمام العراقيين بما تقدمه الإذاعة خلال عهد النظام الشمولي السابق، وقال ان الإذاعة كانت تنقل لهم كل ما يدور من أحداث وتصريحات لمسؤولين من جميع أنحاء العالم تتعلق بالأوضاع داخل العراق وخارجه.
"كل عام وانتو بخير ونبارك الكم
كادر عراق الحر والله احبكم
انتو الكمر ونجوم هلت علينا
جبتو الفرح والخير ومنورينا"
ومن المقترحات المقدمة للإذاعة وصل مقترح من المستمع مهند من ميسان يود فيه أن تضاف زاوية خاصة بالأنواء الجوية الى البرامج، وهذا ما يحصل يا مهند فهناك نشرة جوية ضمن أوراق الصباح.
وشكر البرنامج الاعلامي حيدر الجلبي من محافظة بابل على تحياته وتهانيه، وشكر ايضا لعمر الطائي من أهالي الخالص، والصديق ياسر الخزرجي، والمستمع الدائم طراد من الحلة منطقة البو حمير، والمستمع ابو احمد الزهيري، والصديق قاسم الزويني من بابل قضاء الكفل، والمستمع سلطان من السماوه. وكتب أحد المستمعين:
من عيني ينزل ماي يكتب على الروح
أجمل بطاقة عيد لعيونك تروح
كل عام وانتم بخير
عيد سعيد.
يا رب حياة مليئة بالحب والسعادة
أما صديق الإذاعة المستمع يوسف رجب فقد كتب قصة قصيرة وطريفة، يقول فيها:
"عاد الطفل من روضته بملابس ممزقة متسخة، وعندما سألته أمه ما هذا يا بني؟؟ أجاب: أن أهل ريال مدريد مزقوا ثيابي..".
عدد من المستمعين في قضاء بلد بمحافظة صلاح الدين يتقدمهم ابو جعفر البلداوي يهنؤون الإذاعة بعيد تأسيسها وهم محمد علو وعلي علو وباقر وقيس وابو امير وعازم وانس وخضير النوز وحيدر رحيم وقيس عبد ونوال علي وابتسام كاظم وخيرية نصيف وعبد علو وجعفر حسن ونور على وتقى البلداوي وقاسم جبار وغالب نعمة وباسم، ويرسلون تحياتهم الى جميع العاملين في الإذاعة مع باقة ورود كبيرة جداً ومحبة ومن نجاح الى نجاح أكبر.
ويقول المستمع عمر الدليمي:
"السلام عليكم" وكل عام واذاعة العراق الحر بألف مليون خير" اذاعة الفقراء والمظلومين، بارك الله فيكم وبكادر اذاعتكم، علمتمونا قبل اعوام ان نتنفس الحرية من خلالكم، لكم كل الحب والتقدم".
وكتب مستمع آخر:
"بسم ألله ألرحمن ألرحيم ألحمد لله رب ألعالمين وألصلاة وألسلام على سيد ألأنبياء وألمرسلين محمد حبيب رب العالمين عليه وعلى آله ألطيبين ألطاهرين صلاة طويلة، منذ بدء ألكون إلى يوم ألدين. أما بعد ألسلام عليكم يا كادر إذاعة ألعراق ألحر ورحمة ألله وبركاته إني ألمواطن غدير إبراهيم عبد ألرسول ألمظفر لدي مقترح أود طرحه إذا سمحتم لي وهو ما رأيكم في أن تقوموا بإعداد برنامج مسابقات يشمل كل ألعلوم وألرياضات بمختلف مجالاتها وأنواعها و ياحبذا لو تكون هنالك جوائز قيمة لكي تكون ألمنافسة حامية ألوطيس وقوية، وفتح باب ألمجال لكل من يرغب أن يشارك في ألبرنامج من ألمستمعين وألمستمعات ألكرام، ولكي تكون فرصة للتعارف وألتعرف على أكثر ألأشخاص معرفة بألعلوم ويتم إستضافته في ألبرنامج".
قرداغي وسوغوم: العراق الحر نجحت في إستقطاب شرائح المجتمع العراقي
إستضافت هذه الحلقة من برنامج "نوافذ مفتوحة" رئيس تحرير إذاعة العراق الحر السابق كاميران قرداغي الذي زار إستديوهات الإذاعة لتقديم التهنئة بمناسبة العيد الخامس عشر لتأسيسها، وتحدث عن ذكرياته يوم الإفتتاح خلال نصف ساعة من البث المباشر كما تحدث عن أبرز الشخصيات السياسية والفنية والأدبية التي زارت مبنى الإذاعة وشاركت بآرائها الصريحة خلال البرامج السياسية والثقافية.
كما إستضاف البرنامج المدير الإقليمي لمنطقتي العراق وإيران في إذاعة أوروبا الحرة، وكان في يوم إفتتاح إذاعة العراق الحر آنذاك يشغل منصب المدير الإداري لمشروع إذاعة العراق الحر وتحدث عن مدى إهتمام العراقيين بما تقدمه الإذاعة خلال عهد النظام الشمولي السابق، وقال ان الإذاعة كانت تنقل لهم كل ما يدور من أحداث وتصريحات لمسؤولين من جميع أنحاء العالم تتعلق بالأوضاع داخل العراق وخارجه.