ابدى مواطنون مخاوفهم من تعرض مناطق بغداد الى الغرق نتيجة استمرار هطول الامطار لليوم الثاني على التوالي، مستذكرين ما حدث العام الماضي من غرق بعض احياء العاصمة نتيجة الامطار الغزيرة التي لم تستطع شبكة مجاري بغداد استيعابها.
واكد المواطن علي فوزي مخاوفه من غرق احياء في بغداد نتيجة نقص الخدمات، التي كان من المفترض ان تقدمها امانة بغداد استعدادا لموسم الامطار، مؤكدا غرق بعض الشوارع الرئيسة في جانب الكرخ من العاصمة.
في حين تساءل المواطن عبدالامير باسم عن جدوى وجود امانة بغداد وكوادرها في ظل تراكم مياه الامطار مع اول زخات مطر.
الى ذلك توقعت هيئة الانواء الجوية والرصد الزلزالي استمرار الامطار نتيجة وجود منخفض جوي قادم من البحر الاحمر.
واكدت معاونة مدير دائرة التنبئ الجوي فخرية كريم ان تأثيرات هذا المنخفض ستمتد الى محافظات الشمال والوسط والجنوب على ان يستمر هطول الامطار حتى يوم الاحد .
الى ذلك اكدت امانة بغداد انها استنفرت جميع جهودها للتخلص من مياه الامطار.
واكد مدير الاعلام في الامانة صباح سامي ان امين بغداد اوعز بتشكيل لجان لمتابعة سحب مياه الامطار، محذرا من غرق العاصمة في حال هطول امطار بكميات كبيرة كما حدث العام الماضي لأن الطاقة الاستيعابية لشبكة مجاري بغداد مازالت دون المستوى المطلوب.
هذا وكانت بعض احياء بغداد تعرضت العام الماضي الى الغرق نتيجة هطول امطار غزيرة أدت الى خسائر كبيرة في الممتلكات فضلا عن تلف الكثير من المحاصيل الحقلية وسط العراق وجنوبه.
واكد المواطن علي فوزي مخاوفه من غرق احياء في بغداد نتيجة نقص الخدمات، التي كان من المفترض ان تقدمها امانة بغداد استعدادا لموسم الامطار، مؤكدا غرق بعض الشوارع الرئيسة في جانب الكرخ من العاصمة.
في حين تساءل المواطن عبدالامير باسم عن جدوى وجود امانة بغداد وكوادرها في ظل تراكم مياه الامطار مع اول زخات مطر.
الى ذلك توقعت هيئة الانواء الجوية والرصد الزلزالي استمرار الامطار نتيجة وجود منخفض جوي قادم من البحر الاحمر.
واكدت معاونة مدير دائرة التنبئ الجوي فخرية كريم ان تأثيرات هذا المنخفض ستمتد الى محافظات الشمال والوسط والجنوب على ان يستمر هطول الامطار حتى يوم الاحد .
الى ذلك اكدت امانة بغداد انها استنفرت جميع جهودها للتخلص من مياه الامطار.
واكد مدير الاعلام في الامانة صباح سامي ان امين بغداد اوعز بتشكيل لجان لمتابعة سحب مياه الامطار، محذرا من غرق العاصمة في حال هطول امطار بكميات كبيرة كما حدث العام الماضي لأن الطاقة الاستيعابية لشبكة مجاري بغداد مازالت دون المستوى المطلوب.
هذا وكانت بعض احياء بغداد تعرضت العام الماضي الى الغرق نتيجة هطول امطار غزيرة أدت الى خسائر كبيرة في الممتلكات فضلا عن تلف الكثير من المحاصيل الحقلية وسط العراق وجنوبه.