تشهد الكثير من مناطق محافظة ديالى، منذ بضعة أشهر، أعمال عنف، ونشاط واضح لمليشيات وعناصر إرهابية، ما أدى ذلك إلى نزوح عشرات الأسر من ديارها بعد تعرضها للتهديد والاستهداف المستمر. وكان لقضائي بعقوبة والمقدادية النصيب الاكبر من النازحين.
وقال شيوخ عشائر أن هناك تفاهمات مبدئية مع إقليم كردستان على إنشاء مخيم للنازحين ضمن منطقة حوض حمرين.
وافاد الشيخ فيصل الجبوري احد شيوخ العشائر في ديالى ان الكثير من المهجرين يعولون حاليا على اللجنة، التي شكلت مؤخرا من قبل رئاسات الجمهورية ومجلسي النواب والوزراء، لتفعيل وثيقة السلم الاجتماعي في المحافظة وإعادة النازحين.
وقال الحاج ابو اياد انه يتمنى العودة الى قريته، قرية الكف جنوب المقدادية، مضيفا أن سكان خمس قرى وهي الكف والعكيدات والدليم وجميلة والخيلانية قد تناثروا وسكنوا القرى المجاورة، وان اخرين اتجهوا نحو ناحية السعدية أو رحلوا نحو قضاء كلار التابع لمحافظة السليمانية.
في حين قال المهجر حسن صالح أن أوضاعه المعيشية سيئة للغاية، وانه لا يستطيع حتى شراء ملابس لأطفاله وأسرته، مضيفا انه لم يحصل من السلطات الحكومية على اي مساعدة سوى حصة تموينية متكونة من الرز والسكر والبقوليات.
وقال شيوخ عشائر أن هناك تفاهمات مبدئية مع إقليم كردستان على إنشاء مخيم للنازحين ضمن منطقة حوض حمرين.
وافاد الشيخ فيصل الجبوري احد شيوخ العشائر في ديالى ان الكثير من المهجرين يعولون حاليا على اللجنة، التي شكلت مؤخرا من قبل رئاسات الجمهورية ومجلسي النواب والوزراء، لتفعيل وثيقة السلم الاجتماعي في المحافظة وإعادة النازحين.
وقال الحاج ابو اياد انه يتمنى العودة الى قريته، قرية الكف جنوب المقدادية، مضيفا أن سكان خمس قرى وهي الكف والعكيدات والدليم وجميلة والخيلانية قد تناثروا وسكنوا القرى المجاورة، وان اخرين اتجهوا نحو ناحية السعدية أو رحلوا نحو قضاء كلار التابع لمحافظة السليمانية.
في حين قال المهجر حسن صالح أن أوضاعه المعيشية سيئة للغاية، وانه لا يستطيع حتى شراء ملابس لأطفاله وأسرته، مضيفا انه لم يحصل من السلطات الحكومية على اي مساعدة سوى حصة تموينية متكونة من الرز والسكر والبقوليات.