اهتمت وسائل إعلام مصرية بأنباء ذكرت ان البيت الأبيض طلب من الكونغرس إيجاد مخرج تشريعي لمواصلة المساعدات الى مصر. ونقلت وسائل إعلام مصرية عن صحيفة "واشنطن بوست" أن "الإدارة الأميركية تدرس مع اللجان المتخصصة في الكونغرس سبل استمرار المساعدات الأميركية إلى مصر".
جاء ذلك في الوقت الذي علق فيه الخبير السياسي المصري علي عبد الصادق على زيارة رئيس المخابرات العسكرية الروسية الجنرال فيسكلاف كوندراسكو، إلى مصر بقوله إن "مصر تبحث بجلاء عن بديل دولي للولايات المتحدة"، مشيرا في حديث إلى اذاعة العراق الحر إلى أن "الشراكة المصرية الأميركية لم تعد الآن عند مفصل تقاطع المصالح على الأقل".
وأضاف عبد الصادق أن "زيارة رئيس المخابرات العسكرية الروسية رغم أنها لم تحظ بتغطية إعلامية كافية غير أنها تمثل تحولا مهما في علاقات مصر الدولية، والأنباء التي تتحدث عن محاولات الإدارة الأميركية إعادة المساعدات العسكرية الموقوفة إلى مصر خير دليل على ذلك، وخصوصا أن زيارة كوندراسكو ربما تؤسس لعلاقات شاملة مع روسيا، وسنرى نتائجها قريبا على مستويات تعاون ثنائي في المجالات العسكرية، والاقتصادية".
وكان السفير الروسي في القاهرة سيرجي كيريتشينكو، قد عقد لقاء مع مثقفين وإعلاميين مصريين، وأعلن دعم بلاده لثورة 30 حزيران، وشدد على أن بلاده تضع "جماعة الإخوان المسلمين على القائمة السوداء للإرهاب"، معربا عن "سعادة موسكو بالقيادة المصرية الحالية".
وأعلن السفير الروسي عن زيارة قريبة لوزير خارجية بلاده إلى مصر، مشيرا إلى تدشين العديد من أوجه التعاون الثنائي بين البدين على كافة المستويات.
وفي السياق قال القيادي في حركة كفاية أحمد دراج لاذاعة العراق الحر إن "روسيا، تدعم خطى الثورة المصرية، وتتخذ موقفا على عكس ما تروج له الإدارة الأمريكية"، مشيرا الى أن "القاهرة تنتظر زيارة قريبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
إلى ذلك شهد وسط القاهرة ليل الاربعاء مواجهات بين الأهالي ومتظاهرين منتمين لحركة 6 أبريل تظاهروا ضد الجيش المصري، ورفعوا شعارات مضادة للفريق عبد الفتاح السيسي.
وأعلن الجيش استمرار حملاته في سيناء، والقبض على أمين تنظيم التكفير والهجرة إضافة إلى 36 متهما بالانضمام إلى المسلحين في سيناء، وضبط كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر.
أخيرا بدأت عمليات إصلاح التدمير الكبير الذي لحق بمباني جامعة الأزهر، إثر الاشتباكات مع طلاب ينتمون إلى الإخوان لقحموا مباني إدارة الجامعة.
جاء ذلك في الوقت الذي علق فيه الخبير السياسي المصري علي عبد الصادق على زيارة رئيس المخابرات العسكرية الروسية الجنرال فيسكلاف كوندراسكو، إلى مصر بقوله إن "مصر تبحث بجلاء عن بديل دولي للولايات المتحدة"، مشيرا في حديث إلى اذاعة العراق الحر إلى أن "الشراكة المصرية الأميركية لم تعد الآن عند مفصل تقاطع المصالح على الأقل".
وأضاف عبد الصادق أن "زيارة رئيس المخابرات العسكرية الروسية رغم أنها لم تحظ بتغطية إعلامية كافية غير أنها تمثل تحولا مهما في علاقات مصر الدولية، والأنباء التي تتحدث عن محاولات الإدارة الأميركية إعادة المساعدات العسكرية الموقوفة إلى مصر خير دليل على ذلك، وخصوصا أن زيارة كوندراسكو ربما تؤسس لعلاقات شاملة مع روسيا، وسنرى نتائجها قريبا على مستويات تعاون ثنائي في المجالات العسكرية، والاقتصادية".
وكان السفير الروسي في القاهرة سيرجي كيريتشينكو، قد عقد لقاء مع مثقفين وإعلاميين مصريين، وأعلن دعم بلاده لثورة 30 حزيران، وشدد على أن بلاده تضع "جماعة الإخوان المسلمين على القائمة السوداء للإرهاب"، معربا عن "سعادة موسكو بالقيادة المصرية الحالية".
وأعلن السفير الروسي عن زيارة قريبة لوزير خارجية بلاده إلى مصر، مشيرا إلى تدشين العديد من أوجه التعاون الثنائي بين البدين على كافة المستويات.
وفي السياق قال القيادي في حركة كفاية أحمد دراج لاذاعة العراق الحر إن "روسيا، تدعم خطى الثورة المصرية، وتتخذ موقفا على عكس ما تروج له الإدارة الأمريكية"، مشيرا الى أن "القاهرة تنتظر زيارة قريبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
إلى ذلك شهد وسط القاهرة ليل الاربعاء مواجهات بين الأهالي ومتظاهرين منتمين لحركة 6 أبريل تظاهروا ضد الجيش المصري، ورفعوا شعارات مضادة للفريق عبد الفتاح السيسي.
وأعلن الجيش استمرار حملاته في سيناء، والقبض على أمين تنظيم التكفير والهجرة إضافة إلى 36 متهما بالانضمام إلى المسلحين في سيناء، وضبط كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر.
أخيرا بدأت عمليات إصلاح التدمير الكبير الذي لحق بمباني جامعة الأزهر، إثر الاشتباكات مع طلاب ينتمون إلى الإخوان لقحموا مباني إدارة الجامعة.