اختتمت مساء الثلاثاء فعاليات ملتقى بغداد الشعري الثاني الذي افتتح في 26 من الشهر الجاري بحضور عدد كبير من الشعراء والأدباء العراقيين والعرب.
وقال الناقد بشير حاجم إن هذا الملتقى يعد فرصة للتواصل بين الشعراء العراقيين والعرب، لافتاً الى ان قد القراءات الشعرية في الجلسات التي اقامتها وزارة الثقافة تنوعت بين القصيدة العمودية والتفعيلة والنثرية، فضلا عن التنوع ما بين الاجيال الشعرية، لكنها كانت متفاوتة من الناحية الفنية.
ومن الشعراء العرب الذين شاركوا في حفل الختام، الشاعران المصريان علاء جانب ايهاب البشبيشي والشاعرة الجزائرية حنين عمر التي قالت:
"من الضروري اعادة بغداد والعراق إلى الواجهة العربية والاشتغال على استيراتيجية ثقافية تمكننا من فك الحصار الادبي وعولمة المشهد الشعري العراقي.
إلى ذلك قال مستشار وزارة الثقافة حامد الراوي ان الوزارة سعت الى أن يكون ملتقاها الشعري الثاني مختلفاً عن السابق، مؤكدا أنه استطاع أن يثير إعجاب الكثيرين ممن شاركوا فيه.
وتخلل حفل إختتام الملتقى عزف موسيقي قدمته فرقة الحلم الصوفية، وقال المطرب مصطفى حالف إن مشاركتهم هذه جاءت الاولى من نوعها، مشيراً إلى أن الفرقة تحاول من خلال العزف والغناء نقل دقيق للهم الانساني بكل أبعاده.
وقال الناقد بشير حاجم إن هذا الملتقى يعد فرصة للتواصل بين الشعراء العراقيين والعرب، لافتاً الى ان قد القراءات الشعرية في الجلسات التي اقامتها وزارة الثقافة تنوعت بين القصيدة العمودية والتفعيلة والنثرية، فضلا عن التنوع ما بين الاجيال الشعرية، لكنها كانت متفاوتة من الناحية الفنية.
ومن الشعراء العرب الذين شاركوا في حفل الختام، الشاعران المصريان علاء جانب ايهاب البشبيشي والشاعرة الجزائرية حنين عمر التي قالت:
"من الضروري اعادة بغداد والعراق إلى الواجهة العربية والاشتغال على استيراتيجية ثقافية تمكننا من فك الحصار الادبي وعولمة المشهد الشعري العراقي.
إلى ذلك قال مستشار وزارة الثقافة حامد الراوي ان الوزارة سعت الى أن يكون ملتقاها الشعري الثاني مختلفاً عن السابق، مؤكدا أنه استطاع أن يثير إعجاب الكثيرين ممن شاركوا فيه.
وتخلل حفل إختتام الملتقى عزف موسيقي قدمته فرقة الحلم الصوفية، وقال المطرب مصطفى حالف إن مشاركتهم هذه جاءت الاولى من نوعها، مشيراً إلى أن الفرقة تحاول من خلال العزف والغناء نقل دقيق للهم الانساني بكل أبعاده.