في هذه الحلقة من برنامج "نوافذ مفتوحة" عودة الى رسائل المستمعين النصية والمحملة بمضامين متنوعة خاصة المتعلقة بالذكرى 15 لتأسيس إذاعة العراق الحر في 30 تشرين الأول من عام 1998، ووصلت الى الإذاعة المئات من الرسائل والمكالمات الهاتفية المحملة بالحب والإعجاب والمقترحات، وكذلك النقد البنّاء.
وفي العودة الى عام 1998 والدقائق الأولى من إفتتاح الإذاعة، حين كان أول صوت نسائي المخرجة العراقية اللبنانية (هيلين كرديان) وإعتمد البرنامج على تسجيلات قديمة من أرشيف الإذاعة بصوت هيلين وصوت الزميل ناظم ياسين الذي رافق مايكرفون إذاعة العراق الحر منذ تأسيسها ولحد الآن وقدمه البرنامج في اول نشرة للأخبار عند إفتتاح الإذاعة.
كما إلتقى البرنامج الزميل ناظم التي أبدى سعادته عند سماع تسجيل قديم لصوته كما إستذكر الصديق الراحل الذي كان من أول كوادر الإذاعة سامي شورش.
واستذكر البرنامج الزملاء الذين طالتهم يد الإرهاب المقيت وغادرونا بأسى وما زالت ذكراهم في قلوبنا.. ومنهم المذيعة التلفزيونية الراحلة خمائل محسن، وقدّم تسجيلاً بصوتها، وآخر بصوت أبرز مراسلي الإذاعة في المحافظات الذي طالته يد الغدر الزميل الراحل نزار عبد الواحد في محافظة ميسان.
وإستعرض البرنامج عددا من رسائل المستمعين المهنئة بعيد تأسيس إذاعة العراق الحر ومنهم المستمع وائل من ديالى، والمستمع حامد حسين من كربلاء، والمستمع الدائم عماد زويد الصفراني الذي كتب يقول:
"إلك بالكلب نابت مو سهم عشرة
سهم آه وسهم ونّة، وسهم نار وسهم جنة
وسهم حبك فلا منه،
وسهم بعدك، وسهم صدك،
وسهم مشتاق أسولف واستمع ردّك"
وردَّ البرنامج على عماد كان بكلمات كتبها المستمع الدائم هادي السعيد، يقول فيها:
"نتمنه نسمع فرح ويانه يبقه دوم
ولا تنذاع كلمة حزن بحصاد اليوم
كل عام وانتم بخير كادر إذاعة العراق الحر"
كما عرض البرنامج جلسة للمراسلين في مكتب الإذاعة في بغداد إستذكروا فيها الزملَين الراحلَين خمائل محسن ونزار عبد الواحد وتحدثوا عن المنجز الصحفي الذي قدمه كل مراسل في العاصمة، فضلاً عمّا أضاف لهم العمل الإعلامي في إذاعة العراق الحر. الزملاء الذين شاركوا في تلك الجلسة، ليلى أحمد، ناجي ستار وحسن راشد، وقد أجمعوا على ان العمل في "إذاعة العراق الحر" يتسم بالمهنية العالية" والحيادية في نقل المعلومة" والإعتماد على التوازن في نقل تصريحات المسؤولين من الأحزاب والكتل السياسية كافة، فضلاً عن الإهتمام بنقل معاناة العراقيين بكل أشكالها. إضافة الى تغطية الفعاليات الفنية والأدبية والإجتماعية.
وفي العودة الى عام 1998 والدقائق الأولى من إفتتاح الإذاعة، حين كان أول صوت نسائي المخرجة العراقية اللبنانية (هيلين كرديان) وإعتمد البرنامج على تسجيلات قديمة من أرشيف الإذاعة بصوت هيلين وصوت الزميل ناظم ياسين الذي رافق مايكرفون إذاعة العراق الحر منذ تأسيسها ولحد الآن وقدمه البرنامج في اول نشرة للأخبار عند إفتتاح الإذاعة.
كما إلتقى البرنامج الزميل ناظم التي أبدى سعادته عند سماع تسجيل قديم لصوته كما إستذكر الصديق الراحل الذي كان من أول كوادر الإذاعة سامي شورش.
واستذكر البرنامج الزملاء الذين طالتهم يد الإرهاب المقيت وغادرونا بأسى وما زالت ذكراهم في قلوبنا.. ومنهم المذيعة التلفزيونية الراحلة خمائل محسن، وقدّم تسجيلاً بصوتها، وآخر بصوت أبرز مراسلي الإذاعة في المحافظات الذي طالته يد الغدر الزميل الراحل نزار عبد الواحد في محافظة ميسان.
وإستعرض البرنامج عددا من رسائل المستمعين المهنئة بعيد تأسيس إذاعة العراق الحر ومنهم المستمع وائل من ديالى، والمستمع حامد حسين من كربلاء، والمستمع الدائم عماد زويد الصفراني الذي كتب يقول:
"إلك بالكلب نابت مو سهم عشرة
سهم آه وسهم ونّة، وسهم نار وسهم جنة
وسهم حبك فلا منه،
وسهم بعدك، وسهم صدك،
وسهم مشتاق أسولف واستمع ردّك"
وردَّ البرنامج على عماد كان بكلمات كتبها المستمع الدائم هادي السعيد، يقول فيها:
"نتمنه نسمع فرح ويانه يبقه دوم
ولا تنذاع كلمة حزن بحصاد اليوم
كل عام وانتم بخير كادر إذاعة العراق الحر"
مراسلون: تعلّمنا من "إذاعة العراق الحر" المهنية والحيادية
بهذه المناسبة السعيدة على قلوب العاملين في الإذاعة كمعدّين ومترجمين وصحفيين ومذيعين ومراسلين في المحافظات والعواصم العربية، قدم برنامج "نوافذ مفتوحة" التحيات والتهاني لكل من ساهم في تطور هذا المنبر الإعلامي على مدى 15 عاماً، وحيّا الزميلة القديرة مراسلة الإذاعة في عمان (فائقة رسول سرحان).كما عرض البرنامج جلسة للمراسلين في مكتب الإذاعة في بغداد إستذكروا فيها الزملَين الراحلَين خمائل محسن ونزار عبد الواحد وتحدثوا عن المنجز الصحفي الذي قدمه كل مراسل في العاصمة، فضلاً عمّا أضاف لهم العمل الإعلامي في إذاعة العراق الحر. الزملاء الذين شاركوا في تلك الجلسة، ليلى أحمد، ناجي ستار وحسن راشد، وقد أجمعوا على ان العمل في "إذاعة العراق الحر" يتسم بالمهنية العالية" والحيادية في نقل المعلومة" والإعتماد على التوازن في نقل تصريحات المسؤولين من الأحزاب والكتل السياسية كافة، فضلاً عن الإهتمام بنقل معاناة العراقيين بكل أشكالها. إضافة الى تغطية الفعاليات الفنية والأدبية والإجتماعية.