تمر في 30 تشرين الاول الذكرى 15 لتأسيس اذاعة العراق الحر التي تبث من العاصمة التشيكية براغ، ويقول متابعون ان الإذاعةححظيت طيلة هذه السنوات باهتمام كبير في الشارع العراقي، والبصري على وجه الخصوص لانها كانت ولاتزال تمتاز بالمصداقية والمهنية وتحمل هموم الناس.
ويصف استاذ كلية العلوم بجامعة البصرة الدكتور سامي المالكي اذاعة العراق الحر بانها "تمثل الوجه الديمقراطي الجديد، وكانت مثار اهتمام العراقيين الذين كانوا ينتشرون في خارج العراق قبل عام 2003 وما زالت سائرة في تحقيق حلم العراقيين".
فيما قال الاستاذ بكلية الاداب جامعة البصرة الدكتور عبد الواحد المنصوري ان "للاعلام دور كبير في تغيير الانظمة والوقوف الى جانب الجماهير، وهذا ما فعلته اذاعة العراق الحر ايام الحكم السابق حيث ساهمت بشكل كبير في اسقاط النظام".
من جهته قال رئيس اتحاد الادباء والكتاب في البصرة الشاعر كريم جخيور ان "اذاعة العراق الحر تعد من الاذاعات التي كانت محط متابعة من قبل المواطنين والمثقفين على حد سواء وخاصة قبل سقوط النظام السابق"، مضيفا ان "هذه الاذاعة حازت على ثقة الجماهير بعد عام 2003 لانها استطاعت ان تكون الصوت الذي حقق احلام العراقيين". واشار الى ان"دور الاعلام كبير ومنه ان يهذب دور المواطن وطرق التعبير عن رايه في الحصول على حقوقه والدفاع عن قضاياه".
الى ذلك قال الكاتب الصحفي الرياضي عبد الستار المنصوري ان "اذاعة العراق الحر كانت وما زالت سند حقيقي لابناء الشعب العراقي"، مشيرا الى ان "المصداقية والمهنية والحيادية جعلت منها ان تستقطب ابناء الشعب العراقي".
ويصف استاذ كلية العلوم بجامعة البصرة الدكتور سامي المالكي اذاعة العراق الحر بانها "تمثل الوجه الديمقراطي الجديد، وكانت مثار اهتمام العراقيين الذين كانوا ينتشرون في خارج العراق قبل عام 2003 وما زالت سائرة في تحقيق حلم العراقيين".
فيما قال الاستاذ بكلية الاداب جامعة البصرة الدكتور عبد الواحد المنصوري ان "للاعلام دور كبير في تغيير الانظمة والوقوف الى جانب الجماهير، وهذا ما فعلته اذاعة العراق الحر ايام الحكم السابق حيث ساهمت بشكل كبير في اسقاط النظام".
من جهته قال رئيس اتحاد الادباء والكتاب في البصرة الشاعر كريم جخيور ان "اذاعة العراق الحر تعد من الاذاعات التي كانت محط متابعة من قبل المواطنين والمثقفين على حد سواء وخاصة قبل سقوط النظام السابق"، مضيفا ان "هذه الاذاعة حازت على ثقة الجماهير بعد عام 2003 لانها استطاعت ان تكون الصوت الذي حقق احلام العراقيين". واشار الى ان"دور الاعلام كبير ومنه ان يهذب دور المواطن وطرق التعبير عن رايه في الحصول على حقوقه والدفاع عن قضاياه".
الى ذلك قال الكاتب الصحفي الرياضي عبد الستار المنصوري ان "اذاعة العراق الحر كانت وما زالت سند حقيقي لابناء الشعب العراقي"، مشيرا الى ان "المصداقية والمهنية والحيادية جعلت منها ان تستقطب ابناء الشعب العراقي".